Download presentation
Presentation is loading. Please wait.
Published byΕυθύμιος Παπαστεφάνου Modified over 6 years ago
1
Learning Theories prepared by: Dr. Mona Hamid Abu Warda
Kingdom of Saudi Arabia Majmaah University Faculty of education in Zulfi Learning Theories prepared by: Dr. Mona Hamid Abu Warda
2
اعداد/ د.منى حامد أبووردة
المملكة العربية السعودية جامعة المجمعة كلية التربية بالزلفى نظريات التعلم اعداد/ د.منى حامد أبووردة
3
أولا: نظرية التعلم الارتباطى ( المحاولة والخطأ)
قوانين ثورنديك للتعلم. أ) قوانين التعلم الرئيسية: 1- قانون الأثر. 2- قانون التدريب. 3- قانون الاستعداد. ب) القوانين الثانوية للتعلم: 1- قانون الانتماء. 2- قانون الاستقطاب أو التجميع. 3- قانون انتشار الأثر.
4
4- قانون التعرف. 2- التطبيقات التربوية لنظرية ثورنديك. ثانيا: نظرية الاشراط الكلاسيكى (بافلوف). المفاهيم الأساسية فى نظرية بافلوف. التطبيقات التربوية لهذه النظرية. مآخذ على هذه النظرية.
5
أولا: نظرية التعلم الارتباطى (المحاولة والخطأ).
إن هذه النظرية تقوم على ثلاثة أشياء: 1- المثير: وهو موقف محدد يتضمن مشكلة. 2- الاستجابة: وهى السلوكيات التى يتخذها الكائن الحى لحل المشكلة. 3- الروابط: التى تكون بين المثيرات والاستجابات. قوانين ثورنديك للتعلم: قوانين التعلم الرئيسية: 1- قانون الأثر: يرى ثورنديك أن أثر الرضا الناجم عن تناول الطعام الذى يتلو استجابة فتح الباب هو المسئول عن تقوية الارتباط.
6
أما الأثر غير المرضى الذى يتلو الاستجابات الفاشلة فهو المسئول عن اضعاف الارتباط.لذلك صاغ قانون الأثر على النحو التالى: « تتقوى الارتباطات بين المثيرات والاستجابات إذا اتبعت بحالة من الاشباع أو الرضا أو السرور، وتضعف هذه الارتباطات إذا اتبعت بحالة من الانزعاج والألم أو عدم الرضا. وسمى هذا القانون بقانون الأثر وهو أهم قانون عند ثورنديك. ولكن وجد العلماء وجدوا أيضا أن السلوك إذا واجهه عقاب فإنه يتكرر حتى عند الكبار. مثال: السجين يكرر السلوك الخاطئ أحيانا بعد خروجه من السجن ويعود إلى السجن بنفس التهمة. فعدل ثورنديك نظرته السابقة وقال أن أثر الثواب عادة ما يكون أقوى من أثر العقاب، كما أن العقاب لا يمنع تكرار الخطأ بينما يؤدى الثواب إلى تكرار ما يثاب عليه.
7
الثواب عند ثورنديك: 2- قانون التدريب:
إن مفهوم الثواب عند ثورنديك يشمل الأتى: إشباع الدوافع الأساسية أو الثانوية. كل ما يشير إلى إرضاء دافع حتى وان اقترن بألم. ج- كل ما يقى الفرد من موقف مؤلم. 2- قانون التدريب: كلما زاد ارتباط موقف باستجابة معينة فإن ميل هذا الموقف لاستدعاء هذه الاستجابة يقوى مستقبلا، ويتكون هذا القانون من قانونى الاستعمال والاهمال:
8
قانون الاستعمال: يعنى أن الارتباطات بين المثير والاستجابة تقوى بواسطة الاستعمال والمران أى بتكرار استعمال الرابطة . قانون الاهمال: يقصد به أن الارتباطات بين المثير والاستجابة تضعف لعدم الممارسة. ومن الجوانب الأساسية التى توصل إليها ثورنديك بعد تجاربه المتعددة أن التكرار لا يحسن الأداء مالم يزود المتعلم بالتعزيز والتغذية الراجعة أثناء الممارسة. 3- قانون الاستدعاء: يمثل هذا القانون الأساس الفسيولوجى لقانون الأثر ويحدد الظروف التى يميل فيها المتعلم إلى الشعور بالرضا أو الضيق
9
أو الرفض، ويمكن توضيح فكرة هذا القانون فى النقاط الآتية:
حينما تكون الوحدة العصبية على استعداد للعمل فإن عملها يريح الكائن الحى. عندما تكون الوحدة العصبية على استعداد للعمل ولكنها لا تعمل فإن عدم عملها يزعج الكائن الحى. ج- وعندما لا تكون الوحدة العصبية على استعداد للعمل، فإن إجبارها على العمل يضايق الكائن الحى. ب) القوانين الثانوية للتعلم: 1- قانون الانتماء: ويعنى أنه لكى تقوى الرابطة بين المثير والاستجابة، يجب أن تكون الاستجابة ملائمة وصحيحة للمثير أو الموقف.
10
2- قانون الاستقطاب أو التجميع:
يشير ثورنديك من خلال هذا القانون إلى أن الارتباطات تسير بسهولة ويسر إذا عملت فى الاتجاه الذى تشكلت فيه أكثر منها فى الاتجاه العكسى لذلك التشكل. 3- قانون انتشار الأثر: يرى ثورنديك أن أثر الاثابة لا يقتصر على الربط الذى يثاب فقط بل يمتد إلى الروابط المجاورة التى تتكون قبل إثابة الرابطة، وبعد إثابتها. 4- قانون الإستجابة بالمماثلة: يشير هذا القانون على قدرة المتعلم على الاستفادة من تعلمه السابق وذلك بمقارنة الأوضاع التعليمية الجديدة بالأوضاع السابقة التى تم تعلمها، الأمر الذى يؤهله للاستجابه للوضع الجديد على نحو شبيه بإستجابته للوضع السابق.
11
5- قانون التعرف: يشير هذا القانون إلى سهولة إدراك الفرد للمواقف التى مرت فى خبراته. مثال اذا كلف فرد بعملية حسابية وكان ملما بالأرقام والرموز المستخدمة فإنه سيجدها أسهل من عملية لا يعرف أرقامها أو رموزها. 2) التطبيقات التربوية لنظرية ثورنديك: يؤكد ثورنديك على التركيز على التعلم القائم على النشاط والعمل.ومن أهم إسهاماته فى المجال التربوى: 1- تطبيق قانون الأثر فى العملية التربوية، حيث أن احتمال حدوث التعلم تحت تأثير الأثر الطيب كالتشجيع والمدح والثناء أكبر بكثير من احتمال حدوثه تحت تأثير العقاب.
12
2- تشجيع التعلم الذاتى. 3- التدرج من السهل إلى الصعب فى التعلم. 4- يعتبر النشاط وسيلة للتعلم الأساسى لدى ثورنديك . 5- أن يعمل المعلم على تهيئة الأجواء الصفية المريحة من خلال جعل التعلم مصدر سعادة وارتياح للطلبة وذلك باستخدام التعزيز الذى يدفع بالمتعلمين إلى السلوكيات الناجحة. ثانيا: نظرية الاشراط الكلاسيكى: الإجراء التجريبى لهذه النظرية: 1- اختيار مثير واستجابة يقترنان ببعضهما البعض فطريا مثل الطعام وإفراز اللعاب.
13
2- اختيار مثير جديد لا يرتبط بالاستجابة السابقة بأيه علاقة فطرية مثل صوت الجرس وإفراز اللعاب، الضوء وإفراز اللعاب. 3- يتم تصميم موقف بحيث يتتابع تقديم المثير الشرطى، فظهور المثير غير الشرطى، فصدور الاستجابة غير الشرطية، أى افراز اللعاب. 4- يتم عرض المثير الشرطى، صوت الجرس، دون المثير غير الشرطى (الطعام)، فإذا لوحظ إفراز اللعاب تستنتج من ذلك حدوث التعلم الشرطى وتصبح الاستجابة شرطية لأنه لا توجد علاقة فطرية بين صوت الجرس وإفراز اللعاب ولكن تم تكوين رابطة بينهما من خلال التتابع والاقتران.
14
المفاهيم الأساسية فى نظرية بافلوف:
1- الاكتساب: يطلق الاكتساب على عملية اقتران المثير المحايد أو الشرطى (صوت الجرس) مع المثير غير الشرطى (الطعام) التى تكرر حدوثها إلى أن تظهر استجابة شرطية. 2- التعزيز: وهو مبدأ أساسى فى نظرية بافلوف والطعام هو المعزز فى هذه النظرية. 3- المثير غير الشرطى: هو مثير فعال يؤدى إلى اثارة أية استجابة منتظمة غير متعلمة. 4- المثير الشرطى:وهو المثير المحايد الذى لا يثير وحده أية استجابة غير شرطية ، ولكن بإقترانه بالمثير غير الشرطى فإنه يصبح قادرا على إحداث الاستجابة الشرطية المتعلمة.
15
5- الاستجابة غير الشرطية: وهى الاستجابة الطبيعية التى يحدثها المثير غير الشرطى.
6- الاستجابة الشرطية: وهى الاستجابة المتعلمة التى تتكون عندما يقترن المثير الشرطى بالمثير غير شرطى. 7- التعميم: يعنى الاستجابة للمثيرات المشابهة للمثير الشرطى. 8- التمييز: قدرة الفرد على إدراك الفروق بين المثير الشرطى والمثيرات الأخرى المشابهة للمثير الشرطى. 9- الانطفاء: يطلق مصطلح الانطفاء على عملية اختفاء الاستجابة الشرطية بعد اختفاء المثير غير الشرطى.
16
2) التطبيقات التربوية: 1- ضرورة ضبط المثيرات الخارجية حتى لا تشوش عملية التعلم. 2- يجب على المعلم تعزيز الاستجابات الصحيحة لطلابه. 3- تستخدم هذه النظرية فى الإرشاد المدرسى. 4- ومثلما كونا استجابة مرغوب فيها عن طريق الاشراط يمكن تكوين استجابة غير مرغوب فيها. 5- يحتاج التعلم إلى إحداث عمليات الاقتران ومن ذلك يمكن تعلم النطق الصحيح لكلمة ما عن طريق إقرانها بصورة معينة، أو تعلم أسماء بعض الأفراد عن طريق اقترانها ببلد، أو تعلم حروف اللغة بإقرانها بالصور وهكذا.
17
وينبغى على المعلم إزالة المخاوف التى تنشأ عن طريق استخدام الاشراط لدى التلاميذ مستخدمين بذلك مبادئ الاشراط الكلاسيكى وخاصة أسلوب تقليل الحساسية التدريجى: وحتى يتم ذلك لابد من مراعاة الجوانب التالية: تهيئة قاعة الدرس حتى يكون مكانا ملائما وسارا للتعلم والابتعاد عن المثيرات التى تنفر الطلاب من موقف التعلم. مناقشة الطلاب فى موضوعات لها علاقة بالدرس بدلا من أسلوب التلقين. مساعدة الطلاب للتغلب على المخاوف التى يبدونها داخل الصف. تنمية الثقة لدى الطلاب.
18
3) مآخذ على النظرية: لم تفسر النظرية ظواهر التعلم مثل اكتساب المهارات الحركية الإرادية وانما ركزت على السلوك اللارادى فليس هناك خيار لكلب بافلوف فى أن يسيل لعابه أم لا وبذلك تكون هذه النظرية أهملت السلوك الارادى فى الانسان.
Similar presentations
© 2024 SlidePlayer.com. Inc.
All rights reserved.