Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

خصائص الأسرة كنظام اجتماعي

Similar presentations


Presentation on theme: "خصائص الأسرة كنظام اجتماعي"— Presentation transcript:

1 خصائص الأسرة كنظام اجتماعي

2 1" - اجتماعية الأسرة: إذا كانت الأسرة خلية يتكون منها البنيان الاجتماعي فلا نكاد نجد مجتمع يخلو من النظام الأسري. ولذلك فان المجتمع يرسم للأسرة الاتجاهات الخاصة بالزواج وعلاقات القرابة والأدوار والواجبات المتبادلة بين أفراد الأسرة ويفرض عليهم الالتزام بحدودها ومن يخرج على ذلك يقابله المجتمع بقوة وعنف ويفرض عليه عقوبات رادعة. ومن ناحية أخرى فان الأسرة بوصفها نظام اجتماعي تؤثر فيما عداها من النظم الاجتماعية الأخرى وتتأثر بها.

3 2"- أهداف الأسرة : تنشأ النظم الأسرية لأسباب عديدة ومن بين الأسباب البارزة لقيام الأسرة الحاجة للأمن والانتماء والحاجة للحب والأسرة توفر وسيلة مقبولة اجتماعية لإنجاب الأطفال. أن الوالدين لديهما أسباب أخرى لإنجاب الأطفال فالبعض ينظر للطفل كامتداد للذات أو النفس.والبعض الآخر قد يكون لديهم أسباب دينية، وآخرون يشعرون أن الطفل يزودهم بالإحساس بالأمان، وأخيرا وليس آخرا هناك طائفة تحب الأطفال لان من الطبيعي عمل ذلك.

4 الأهداف الأساسية لنظم الأسرة التقليدية:
استمرار وبقاء الجنس البشري من خلال إنجاب وتربية الأطفال. مجتمعية الأطفال والتي تعني تنشئة الأطفال منذ الميلاد وفي مرحلة الرشد ورعاية النساء في فترة الحمل وحضانة الأطفال. تقديم مصدر للعلاقات الشخصية المتعمقة. تقديم جماعة مرجعية أساسية للانتماء وتحقيق الهوية الذاتية. خلق واستمرار وحدة اقتصادية ووحدة عملية. تقديم الرعاية للوالدين في مرحلة الهرم.

5 "3- تركيب الأسرة : تختلف صور التركيب الأسري من مجتمع إلى آخر، ومهما اختلفت صوره فان هذا التركيب يبدأ بالزواج وقيام علاقة رسمية واجتماعية بين الرجل والمرأة، يرتبط بهذه العلاقة الرسمية سلوكيات وتوقعات مرتبطة بالسيطرة او الخضوع وتقسيم العمل، والمسؤوليات، والطرق التعبيرية، والسلوك الاجتماعي ... ومن ناحية أخرى يرتبط بالزواج إنجاب الأبناء الذين يمثلون العنصر الثاني في التركيب الأسري بعد الزواج ومن ثم فان مستويات الدور المعياري لممارسات تربية الطفل وعلاقة الوالدين بالطفل وعلاقة الأخير بأخوته ... كل ذلك يختلف تبعا لحجم الأسرة وترتيب الطفل الميلادي من إعادة تعريفات توقعات الدور وسلوكيات الدور المقبول في علاقة أفراد الأسرة لبعضهم البعض .

6 "4- قواعد الأسرة : يقوم المجتمع بوضع القواعد التي تحكم العلاقات الأسرية، وتكون هذه القواعد ذات قيمة ودلالة في تأثيرها على علاقات أفراد الأسرة ببعضهم البعض.

7 ”5- وظائف الأسرة : إن أهم وظائف الأسرة ما يلي: إشباعات الفرد :
فالأسرة بصفة خاصة تميل إلى التعبير عن نمط الإشباعات الحميمة والدائمة للعلاقات الشخصية المتبادلة التي تتميز بالود والعمق والشمول في محيط الأسرة في مقابل الإشباعات الجزئية التي تحققها العلاقات خارج الأسرة .

8 2- تحقيق انجازات المجتمع :
فالأسرة تقوم بالمحافظة على أعضاء المجتمع وإعدادهم للعمل والتفاعل الاجتماعي، وهي التي تحافظ على السكان بإنجاب الأطفال وتربيتهم ،وتوفير الضمان في حالات الشيخوخة ،كما أن المجتمع يفوض الأسرة في تحمل مسئولية حماية الأطفال ومنعهم من اقتراف التصرفات اللااجتماعية الضارة بالمجتمع، بالإضافة إلى أن الأسرة تعتبر من أدوات الضبط الاجتماعيControl .

9 3- الوظيفة الاقتصادية: فلا تزال العمليات الإنتاجية في الريف تتم في البيت وتقوم الأسرة بإنتاج عدد كبير من السلع داخل الأسرة ،وتشرف على التوزيع والاستهلاك والتبادل الداخلي.

10 4- تنظيم السلوك الجنسي والإنجاب:
فالزواج ليس مجرد إشباع حاجات فسيولوجية لاستمرار الجنس البشري فقط ولكنه عملية اجتماعية تخضع لقواعد وقيود ثقافية وتعليمات تحدد الحقوق والواجبات.

11 5- إعالة الأطفال وتربيتهم :
فالأسرة تقوم بتنشئة الأطفال وتلقينهم قيم مجتمعهم وعاداته وتقاليده بحيث تخلق في كل فرد كائنا اجتماعيا، وهي المدرسة الاجتماعية الأولى للطفل والعامل الأول في صبغ سلوكه بالصبغة الاجتماعية وإكسابه الأساليب السلوكية الملائمة للمواقف الاجتماعية، وتعتبر سلوكيات الأسرة وقيمها وطرق عملها إطارا مرجعيا لتقييم سلوك الطفل وسلوك الآخرين بما اكتسبه داخلها من قيم ومعايير.

12 6- الوظيفة النفسية: تمثل الوظيفة النفسية أساسا قويا وحاسما في ترابط النظام الأسري. فعلى قدرة وحدة المشاعر والاتجاهات يكون التوافق والانسجام وتتحدد كفاءة الأداء الوظيفي بمختلف جوانبه.

13 7- الوظيفة التربوية: ارتبطت الأسرة بوظيفة التربية منذ أقدم العصور حين كان الطفل يصاحب أباه حيثما تحرك بحثا عن غذاء او صيد. وكانت التربية في هذه المرحلة تقوم على أساس التقليد والمحاكاة. وبدأ هذا النمو يتطور ثم انضمت إلى الوظائف التربوية للأسرة وظيفة جديدة هي وظيفة التعليم بمعناه المدرسي. وكان يقوم بهذه الوظيفة كبار أفراد الأسرة أو العشيرة نحو صغارها خشية ان تضيع بعض خبرات الجماعة. ومع تقدم أساليب الحياة وأنواع المعرفة اخذ المجتمع ينتزع من الأسرة هذه الوظيفة شيئا فشيئا وينشئ للقيام بها مؤسسات خاصة كدور الحضانة والمدارس.... ومع ذلك فما زالت الأسرة عاملا من أهم عوامل التربية فهي المحدد الأول في عمل التنشئة الاجتماعية كما سنبين في الفقرة التالية.

14 الأسرة والتنشئة الاجتماعية:
تعتبر الأسرة من أهم مؤسسات التنشئة الاجتماعية لأهمية دورها في ذلك, فهي بمثابة الوسيط والمؤثر في شخصية الفرد وبناء ذاته، فمنها يكتسب الطفل قيم المجتمع وثقافته ويتعلم طرق التفكير السائد في مجتمعه ويتشرب العادات والاتجاهات والأفكار وأساليب التعاون والتواصل مع الآخرين. والأسرة كمجتمع صغير عبارة عن وحدة حية دينامكية تهدف نحو نمو الطفل نموا اجتماعيا.

15 مفهوم التنشئة الاجتماعية:
عرّفت التنشئة الاجتماعية عدة تعريفات تقترب في دلالاتها من حيث أنها عملية تعلم وتعليم وتربية وتثقيف وتطبيع واندماج اجتماعي تقوم على التفاعل الاجتماعي وتهدف إلى إكساب الكائن سلوكا ومعايير واتجاهات مجتمعه خلال مراحل نموه المتعاقبة. فقد عرفها إبراهيم الناصر (1993) " التنشئة هي تربية الفرد وتعلمه وتوجيهه وتثقيفه وتلقينه لغة الجماعة التي ينتمي إليها وتعويده الأخذ بعاداتها والخضوع لمعايرها وقيمها والرضا بأحكامها والتمثل بسلوكها والسير وفق معايير حياتها "

16 ونلحظ من هذا التعريف أن عملية التنشئة الاجتماعية عملية يتم فيها إخضاع الفرد لقيم المجتمع كما يعبر عن ذلك مردوك بقوله"إن الوليد البشري يجب أن يكتسب قدرا هائلا من المعارف والمهارات التقليدية, ويجب أن يتعلم إخضاع نزعاته الغريزية للنظم والقواعد التي حددتها ثقافته, وذلك قبل أن يتبوأ مكانة عضو بالغ في مجتمعه أو أن يفرض مكانته بوصفه عضوا بالغا.

17 أساليب التنشئة الأسرية السائدة في المجتمع العربي:
تبدأ عملية التنشئة الأسرية منذ اللحظة الأولى لميلاد الطفل حيث يبدأ الوالدين في الاهتمام به والعناية بتنشئته وإشباع مطالب النمو الأساسية لديه، وقد أكدت البحوث والدراسات على مهمتين تتعلقان بالتنشئة: الأولى: الدور الذي يمارسه الوالدان. الثانية: استمرار هذا الدور على مدى حياة الفرد وانعكاس هذه الخبرات على سمات الأطفال وشخصيتهم في الفترات العمرية اللاحقة.

18 وتختلف طرق التنشئة الأسرية من مجتمع لآخر ومن طبقة لأخرى وكذلك من أسرة لأسرة، فتنهج بعض الأسر نهجا قائما على: الحوار المتبادل مع الطفل واخذ مشاعره واراه بعين الاعتبار، والإصغاء إليه بحيث يتمكن من التعبير عن ذاته بحرية. وهذا يؤدي الى ان يكون الطفل طرفا فاعلا في الأسرة مما يمكنه من النمو والتفتح وتنمية الاستقلالية والاعتماد على الذات وتعزيز الثقة بالنفس. وتنهج بعض الأسر نهجا مغايرا للطريقة السابقة، نهج يقوم على الاستبداد والتسلط ويستند الى القمع والقسوة. ويؤدي هذا النهج الى توجيه الطفل وقبوله ما يفرض عليه وقتل روح المبادرة والاستقلالية في ذاته، او الى ثورة الطفل وتمرده ومعارضته المستمرة لكل ما تريد الأسرة منه أن يفعله.

19 أساليب التنشئة الوالدية كما يدركها الأبناء ما يلي:
1- أسلوب الرفض :Rejection Style وهو إدراك الطفل من خلال معاملة والديه له أنهما لا يتقبلانه وأنهما كثيرا الانتقاد له، ولا يبديان مشاعر الود والحب نحوه، ولا يحرصان على مشاعره ولا يقيمان وزنا لرغباته، بل العكس هو ما يحدث، حيث يشعر الطفل بالتباعد بينه وبين والديه، وعلى الجملة فان الطفل يحس- من جراء معاملة والديه- انه طفل غير مرغوب فيه.

20 2- أسلوب التحكم:Control Style
وهو إدراك الطفل من خلال معاملة والديه له أنهما يقيدان حركته ولا يعطيانه الحرية الكافية والنشاط كما يريد، ولا يسمحان له بحرية التعبير عن نفسه وعن مشاعره.

21 3- أسلوب الإهمال:Negligence Style
هو إدراك الطفل من خلال معاملة والديه أنهما يهملانه ولا يحفلان به، بحيث انه لا يعرف مشاعرهما نحوه بالضبط، هل سلبية ام ايجابية. ولا يعرف الطفل في هذا الأسلوب من المعاملة مواقف والديه من تصرفاته في المواقف المختلفة، هل هما مؤيدان له ام معارضان؟ فهو لا يجد استحسانا لتصرفاته او استهجانا لها. وفي هذا الأسلوب لا يشعر الطفل بالوالدين على أنهما قوة تربوية موجهة.

22 4- أسلوب القسوة:Cruelty Style
هو إدراك الطفل من خلال معاملة والديه له أنهما عقابيان، يلجآن دائما الى عقابه بدنيا (بالضرب)، أو يهددانه اذا أخطأ، أو إذا لم يطع أوامرهما. ويتضمن هذا الأسلوب أيضا عدم ميل الآباء إلى مناقشة الطفل في ميوله وآرائه ورغباته، بل الإسراع بالعقاب لأي بادرة تصدر منه يرى الوالدان أنها خروج على المفروض من ألوان السلوك، أو لأنها تسبب الإزعاج لهما. وفي هذا الأسلوب يغلب على المعاملة الوالدية الشدة والعنف.

23 هناك ثلاثة أشكال على الأقل من العقاب يستخدمها الوالدان:
التأكيد على القوةPower Assertion : ويشير الى استخدام العقاب البدني، الحرمان من الأشياء المرغوبة أو الامتيازات أو التهديد بذلك. وباستخدام هذا الشكل من العقاب يسيطر الوالد على الطفل من خلال ضعف الطفل وليس من خلال الذنب الذي ينجم عن تعرف الطفل على ذاته في والديه.

24 هناك شكلان من وسائل السيطرة ذات طبيعية سيكولوجية هما:
التأكيد على عدم القوة. السيطرة من خلال سحب الحب، والانسحاب يتضمن التعبير غير البدني للغضب الوالدي او عدم الموافقة، مثل: التجاهل. العزل والتعبير عن عدم الرضا للطفل. وهذه الوسائل قد تكون أكثر عقابية من العقاب التقليدي بسبب تهديدها الواضح بالتباعد, والذنب بدوره يمكن أن ينشا ويبدأ في السيطرة على سلوك الطفل. وبعكس تأكيد السيطرة فان سحب الحب قد يستمر لفترة طويلة بدلا من ان ينتهي بسرعة نسبيا كما يحدث في حالة العقاب البدني.

25 أما الوسيلة الثالثة التي لا تلجا إلى القوة هي:
الاستقراء Induction فعندما يفسر الوالد لماذا يجب ألا يقبل الطفل على سلوك ما مثل تحذير الطفل من النتائج الخطرة للمس موقد ساخن او اللعب بالكبريت، فان الوالد انما يستخدم السيطرة الاستقرائية ليحاول إقناع الطفل بتغيير هذا السلوك من خلال قدرة الطفل على فهم أن بعض المواقف.

26 العوامل الأسرية المؤثرة على الصحة النفسية للأبناء

27 أولا: بنية وتكوين الأسرة، فبنية الشيء أساسه وبنية الأسرة تعني مكوناتها الأساسية، فبنية الأسرة مهمة جداً في الصحة النفسية للأبناء كونها هي التي تحدد مستوى الصحة النفسية للأبوين، وهي التي تحدد نمط التنشئة الاسرية. فالبداية التي إن انطلقت منها الأسرة سواء كانت صحيحة أم خاطئة متكيفة أم مضطربة هي التي تؤثر على تماسك وتعاضد البنية الأسرية، ولعلّ ذلك يشير الى العلاقة الأسرية وطبيعة النظام الأسري الذي يربط أفراد الأسرة مع بعضهم البعض.

28 وبنية الأسرة السليمة القوية تعني أن يكون هناك قيم وأدوار ومهام وواجبات واضحة منسجمة وموزّعة بين الأفراد بشكل صحيح، مما يجعل الأسرة كالبنيان المرصوص. فالبنية القوية للأسرة تجعل منها مقاومة أكثر للصعوبات وللأمراض النفسية، أما البنيان الضعيف يجعل الأسرة هشّة ومشجعة على المرض حيث أن عوامل الهدم فيها تكون أكثر من عوامل البناء.

29 ثانيا: الصحة النفسية للأبوين، حيث أنهما القدوة والنموذج والمثل الأعلى والقادة للأسر، ولعلّ ما تشير إليه الدراسات يؤكد على صحة الوالدين النفسية كعامل هام مؤثر على صحة الأبناء النفسية، حيث أشارت بعض الدراسات الى أن إصابة احد الوالدين بالمرض النفسي يجعل الأبناء عرضة للإصابة به بنسبة 16%، وأنه إذا ما اصيب كلا الوالدين فإن نسبة احتمال إصابة الأبناء بالمرض النفسي تزداد الى 65%. وعلاوة على ذلك فإن الصحة النفسية الجيدة للوالدين تنعكس على الاستقرار الأسري ولاسيما استقرار الصحة النفسية لدى الأبناء.

30 ثالثا: التنشئة الاجتماعية للأبناء، وهي الطريقة أو الوسيلة لتنشئة الأبناء وطبع شخصياتهم بطابع معين، حيث قد تختلف من أسرة الى أسرة، فبعض الآباء يخطئون في توجيه أبناءهم مثل الآباء الذين يتبعون مع أبنائهن أساليب تنشئة سلبية، وخير دليل على أبناءهم على ذلك: أسلوب التدليل الزائد أو الإهمال أو التغيير والمفاضلة أو التذبذب الذي يتبعه الآباء والذي قد يكون بسبب جعلهم بآثار هذه الأساليب السلبية على الأبناء أو بسبب مزاجيتهم الأمر الذي يجعلهم غير قادرين على إتباع أسلوب تنشئة سليم ثابت.

31 أسلوب التسلط الذي يؤدي الى منع الأبناء من الحصول على حقوقهم الأساسية في التعبير وإبداء الرأي والاختيار وتقرير المستقبل و....الخ. وعلاوة على ما سبق فلعل أهمية التنشئة الأسرية كعامل أسري مؤثر على صحة الأبناء النفسية ينبع من كون أنها الأداة الرئيسية التي تتشكل من خلالها شخصية الأبناء وأبرز معالمهم مثل الثقة بالنفس وبالآخرين والقدرة على تحمل الإحباط وتشكيل مركز الضبط (الذات) لديهم .

32 رابعا: صحة الاختيار الزواجي أو عدمه منذ البداية ومدى التكافؤ بين الزوجين، حيث أن التوافق الزواجي بين الوالدين ينعكس بشكل مؤكد مستقبلاً على الحياة الأسرية وعلى التوافق الأسري.

33 سادسا: قيام الأسرة بوظائفها الرئيسية بشكل مخطط له وسليم وبوعي وإدراك.
خامسا: توفر مقومات ومرتكزات وشروط قيام ونهوض الأسرة ومدى ثباتها ورسوخها. سادسا: قيام الأسرة بوظائفها الرئيسية بشكل مخطط له وسليم وبوعي وإدراك. سابعا: نضج الوالدين وإدراكهم ووعيهم بمطالب مراحل نموّ الأسرة بدءاً من مرحلة ما قبل الزواج وانتهاء بتربية الأبناء.


Download ppt "خصائص الأسرة كنظام اجتماعي"

Similar presentations


Ads by Google