Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

ما توصل اليه تقييم النظم البيئية للألفية

Similar presentations


Presentation on theme: "ما توصل اليه تقييم النظم البيئية للألفية"— Presentation transcript:

1 ما توصل اليه تقييم النظم البيئية للألفية
ما توصل اليه تقييم النظم البيئية للألفية

2 أكبر تقييم لصحة النظم البيئية بكوكب الأرض
الخبراء وعملية المراجعة أعده أكثر من 1360خبير من 95 دولة هيئة مستقلة مكونة من 80 شخص للمراجعة النصية الحصول على تعليقات للمراجعة من 850 خبير وحكومة يحتوي على معلومات مجمعة من 33 تقييم دولي فرعي الحوكمة تمت الدعوة إليه من قبل السكرتير العام للأمم المتحدة في عام 2000 تمت الموافقة عليه من قبل حكومات من خلال 4 معاهدات يمثل عمل مشترك بين وكالات الأمم المتحدة والمؤتمرات والأعمال والهيئات غير الحكومية ويحكمه مجلس إدارة متعدد المصالح.

3 نقطة التركيز: خدمات النظم البيئية المزايا التي يحصل عليها الانسان من النظم البيئية

4 نقطة التركيز: نتائج التغيير في النظم البيئية و ما يترتب عليه من رفاهية الإنسان

5 إطار العمل للتقييم الألفي

6 نتائج التقييم الألفي – الإطار العام
1 التغيرات في النظام البيئي في ال50 عام الماضية. 2) المكاسب والخسائر الناتجة عن التغير في النظام البيئي هناك ثلاث مشاكل قد تقلل من الفوائد طويلة الأمد: تدهور خدمات النظام البيئي. زيادة احتمال التغيرات غير الخطية. تفاقم للفقر لدى بعض الناس. 3) توقعات النظام البيئي في ال50 عام القادمة. 4) تراجع تدهور النظام البيئي

7 النتيجة رقم 1: قام الإنسان بتغيير النظم البيئية خلال الخمسون عاما الماضية بسرعة أكبر وعلى نطاق أوسع من أي فترة زمنية مقارنة في تاريخ البشرية. وقد أدى ذلك إلى خسارة جوهرية يصعب إزالتها بالنسبة لتنوع الحياة على الأرض.

8 تغير غير مسبوق: النظم البيئية
تحول الكثير من الأراضي الطبيعية إلى أراض زراعية في ثلاثين عاماً بعد عام 1950 أكثر من الذي تحول في 150 عام بين عام 1700 إلى 1850 فقدان 20% من الشعب المرجانية في العالم وتدهور حالة 20% أخرى في غضون البضعة عقود الماضية. فقدان 35% من مناطق غابات المانغروف خلال البضعة عقود الماضية. تضاعفت كميات المياه في المستودعات أربع مرات منذ عام 1960. تضاعف الاستهلاك من الأنهار والبحيرات منذ عام 1960. most water use (70% worldwide) is for agriculture.

9 تغير غير مسبوق: دورات العناصر البيوجيوكيميائية
منذ عام 1960: تضاعف تدفق النيتروجين البيولوجي المتاح في النظم البيئية البرية. تزايد تدفق الفوسفور ثلاثة أضعاف. أقل من 50% من جميع الأسمدة النيتروجينية المركبة المستخدمة على الإطلاق كانت تستخدم منذ عام 1985. 60% من زيادة تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي منذ عام 1750 حدثت منذ عام 1959. Synthetic N was first manufactured in 1913. Since 1750, the atmospheric concentration of carbon dioxide has increased by about 32% (from about 280 to 376 parts per million in 2003), primarily due to the combustion of fossil fuels and land use changes. النيتروجين التفاعلي الذي ينتجه الإنسان يقوم الإنسان بانتاج كميات كبيرة من النيتروجين البيولوجي المتاح من خلال جميع المسارات الطبيعية مما قد يجعله يتزايد بنسبة 65% بحلول عام 2050

10 التغيرات الهامة والكبيرة التي لا يمكن عكسها بالنسبة لاختلاف الأنواع
-   إن توزيع الأنواع على الأرض أصبح متجانس التكوين بشكل أكبر. -    قام الإنسان بزيادة معدل انقراض الأنواع ألف مرة أكثر من المعدلات النمطية على مر تاريخ الكوكب (يقين متوسط) 10 – 30% من الثدييات والطيور والأنواع البرمائية مهددة حاليا بالانقراض (يقين متوسط إلى عالي)

11 نتائج التقييم الألفي – الإطار العام
1) التغيرات في النظام البيئي في ال50 عام الماضية. 2) المكاسب والخسائر الناتجة عن التغير في النظام البيئي هناك ثلاث مشاكل قد تقلل من الفوائد طويلة الأمد: تدهور خدمات النظام البيئي. زيادة احتمال التغيرات غير الخطية. تفاقم الفقر لدى بعض الناس. 3) توقعات النظام البيئي في ال50 عام القادمة. 4) تراجع تدهور النظام البيئي

12 النتيجة رقم 2: إن التغيرات التي طرأت على النظم البيئية قد ساهمت في مكاسب أساسية لرفاهية الإنسان والتنمية الاقتصادية. منذ عام 1960، بينما تضاعف تعداد السكان وازداد النشاط الاقتصادي 6 مرات، تزايد إنتاج الطعام مرتين ونصف وانخفض سعر الطعام وتضاعف استخدام المياه وازداد حصاد لب الأشجار ثلاثة أضعاف كما تضاعفت الطاقة المائية. إلا أن كل تلك المكاسب قد تمت بتكلفة متزايدة، وإن لم تتم مواجهتها، فسوف تقلل من الفوائد التي تحصل عليها أجيال المستقبل من الأنظمة البيئية.

13 تدهور خدمات النظم البيئية وعدم استدامة استخدامها
حوالي 60% (15 من 24) من خدمات النظم البيئية التي تم تقديرها في هذا التقييم قد تدهورت أو استخدمت بصورة غير مستدامة. عادة ما يسبب تدهور خدمات النظم البيئية في ضرر واضح لرفاهية الإنسان ويمثل فقد للأصول الطبيعية أو ثراء البلاد.

14 حالة خدمات الإمداد والمؤن
الخدمة الحالة الطعام المحاصيل الثروة الحيوانية/ الماشية مصائد الأسماك تربية المائيات أغذية برية الألياف أشجار الغابات +/– القطن، الحرير وقود الأخشاب موارد الجينات الأدوية الكيميائية الحيوية المياه العذبة

15 حالة الخدمات التنظيمية والثقافية
Status الخدمات التنظيمية تنظيم نوعية الهواء تنظيم المناخ - عالميا تنظيم المناخ – إقليميا ومحليا تنظيم المياه +/– تنظيم التحات/ التعرية تنقية المياه ومعالجة النفايات تنظيم الأمراض تنظيم الآفات اللقاح تنظيم الأخطار الطبيعية الخدمات الثقافية القيم الروحية والدينية القيم الجمالية الاستجمام والسياحة البيئية

16 تدهور خدمات النظم البيئية عادة ما يسبب أذى واضح لرفاهية الإنسان
إن إجمالي القيم الاقتصادية المرتبطة بإدارة النظم البيئية بشكل أكثر استدامة عادة ما يكون أعلى من القيم المرتبطة بالتحول. وقد يستمر حدوث التحول نظرا لأن مزايا الاقتصاد الخاص عادة ما تكون أكبر بالنسبة للنظم المحولة.

17 تدهور خدمات النظم البيئية يمثل خسارة في الأصول الرئيسية
إن ضياع الثروة نتيجة لتدهور النظم البيئية لا ينعكس على الحسابات الاقتصادية: إن خدمات النظم البيئية وكذلك الموارد مثل الرواسب المعدنية والعناصر المغذية في التربة والوقود الأحفوري هي أصول رئيسية. لا تشتمل الحسابات الوطنية التقليدية على تدابير ومقاييس استنفاد الموارد أو على تدهور تلك الموارد. قد تستطيع إحدى الدول أن تقطع غاباتها وتعمل على استنفاد مصايد الأسماك بها، وذلك سوف يوضح مكاسب إيجابية في الناتج المحلي الإجمالي دون تسجيل الانخفاض المناظر في الأصول (الثروة). إن عدد من البلدان التي أظهرت نموا إيجابيا في صافي المدخرات (الثروة) في عام 2001 هي في حقيقة الأمر قد اختبرت خسارة في الثروة عندما تم تحليل تدهور الموارد الطبيعية حسابيا إلى قيمة مالية .

18 تزايد احتمالية حدوث في التغيرات غير الخطية
يوجد دليل راسخ ولكنه غير كامل يوضح أن التغيرات التي تحدث في النظم البيئية تزيد من احتمالية حدوث التغيرات غير الخطية في النظم البيئية (بما في ذلك التغيرات العاجلة والمفاجئة والتي لا يمكن إبطالها) مع نتائج هامة لرفاهية الإنسان.

19 أمثلة للتغيرات غير الخطية
انهيار مصائد الأسماك تحسين الأغذية ونقص في وصول الأكسجين إلى أنسجة الجسم ظهور الأمراض ظهور الأنواع وفقدانها تغيير الجو في المنطقة

20 يظل مستوى الفقر عاليا ويزداد الظلم
الاقتصاد والتنمية البشرية 1.1 مليار نسمة يعيشون على دخل يقل عن دولار واحد في اليوم. 70% منهم يعيشون في المناطق الريفية حيث يعتمدون بشكل كبير على خدمات النظم البيئية. تزايد عدم المساواة في العقد الأخير، حيث تدنت منزلة 21 دولة خلال التسعينيات في دليل التنمية البشرية. الوصول إلى خدمات النظم البيئية يعاني حوالي 852 مليون نسمة من سوء التغذية فيما بين عام 2000 – 2002 بزيادة 37 مليون نسمة عن الفترة من انخفض الانتاج الغذائي للفرد الواحد في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. لا يزال حوالي 1.1 مليار نسمة يفتقدون الوصول إلى إمدادات المياه المحسنة وأكثر من 2.6 مليار نسمة يفتقدون الجوانب الصحية المحسنة. تؤثر ندرة المياه على 1 – 2 مليار نسمة تقريبا في العالم.

21 خدمات النظم البيئية وتقليل الفقر
تدهور خدمات النظم البيئية يؤذي الفقراء يعاني حوالي نصف تعداد سكان المدن في أفريقيا وأسيا وأمريكا الجنوبية والكاريبي من أحد الأمراض المرتبطة بالمياه غير الملائمة والشئون الصحية والنظافة. تقلل الحالة المتردية لنضوب مصايد الأسماك من مصادر البروتين غير الباهظة في الدول النامية كما انخفض استهلاك الفرد للأسماك في الدول النامية فيما بين 1985 و1997 باستثناء الصين. كما أثر التصحر على أسباب رزق الملايين من السكان بما في ذلك نسبة كبيرة من الفقراء في الأراضي الجافة. لم يتم مراعاة أنماط الخاسرين والرابحين في القرارات الإدارية

22 خدمات النظم البيئية وتقليل الفقر
خدمات النظم البيئية وتقليل الفقر إهتمام خاص: نظم الأراضي الجافة تغطي 41% من سطح الأرض ويسكنها أكثر من 2 مليار نسمة. أقل مستويات لرفاهية الانسان. 8% فقط من إمدادات المياه التي يمكن تجديدها. المياه المتوافرة للفرد تعادل ثلثي المستوى المطلوب للحد الأدنى لرفاهية الإنسان. حوالي 10-20% من الأراضي الجافة تم تدهورها. مرت بأعلى معدل للنمو السكاني في التسعينيات.

23 نتائج التقييم الألفي – الإطار العام
1) التغيرات في النظام البيئي في ال50 عام الماضية. 2) المكاسب والخسائر الناتجة عن التغير في النظام البيئي هناك ثلاث مشاكل قد تقلل من الفوائد طويلة الأمد: تدهور خدمات النظام البيئي. زيادة احتمال التغيرات غير الخطية. تفاقم الفقر لدى بعض الناس. 3) توقعات النظام البيئي في ال50 عام القادمة. 4) تراجع تدهور النظام البيئي

24 النتيجة رقم 3: من الممكن أن يزداد تدهور خدمات النظم البيئية بشكل ملحوظ خلال النصف الأول من هذا القرن ويكون عائقا أمام تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية.

25 الدوافع المباشرة تنمو بقوة وكثافة
تظل الدوافع المباشرة لتدهور خدمات النظم البيئية ثابتة أو أنها تنمو بقوة وكثافة في معظم النظم البيئية

26 سيناريوهات التقييم الألفي
ليست توقعات – السيناريوهات هي تصور للمستقبل مقبول ظاهريا تم استخدام النماذج الكمية والتحليلات النوعية في تطوير السيناريوهات.

27 تغيرات في الدوافع المباشرة
تغيرات في الأراضي الزراعية ومنطقة الغابات تحت سيناريوهات التقييم الألفي أراضي المراعي والمحاصيل بالمليون كيلومتر مربع مناطق الغابات بمليون كيلومتر مربع المناطق الصناعية المناطق النامية المناطق النامية المناطق الصناعية سيناريوهات تقييم الألفية الترتيب من حيث القوة التكيف التنوعي تكنوجاردن التناغم العالمي سيناريوهات تقييم الألفية الترتيب من حيث القوة التكيف التنوعي تكنوجاردن التناغم العالمي الأراضي الزراعية منطقة الغابات

28 تغيرات في الدوافع المباشرة
تحول الموئل: من المتوقع أن يتم تحويل مزيد من المروج الطبيعية والغابات بنسبة تتراوح ما بين 10 – 20% بحلول عام 2050 افراط في استغلال الموارد السمكية: تستمر الضغوط لتنمو في جميع السيناريوهات الأنواع المتعدية الغريبة: يستمر تزايد الانتشار

29 تغيرات في الدوافع المباشرة : تحميل المواد المغذية
لقد ضاعف الانسان تدفق النتروجين التفاعلي على القارات، وتقترح بعض التوقعات أن ذلك قد يزداد أكثر من الثلثين بحلول عام 2050 Note that the 2050 projection is from the original source, not from the MA Scenarios. يرجى ملاحظة أن توقعات عام 2050 من المصدر الرئيسي وليست من مخططات(سيناريوهات) التقييم الألفي. الكمية الإجمالية التقديرية للنيتروجين التفاعلي المرسب من الغلاف الجوي يحسب 12 % من النتروجين التفاعلي الذي يدخل في الأنظمة البيئية، على الرغم من أنه أعلى في بعض المناطق (مثال على ذلك - 33% في الولايات المتّحدة)

30 تغيرات في الدوافع المباشرة: تغير المناخ
الآثار المستقبلية المحتملة بنهاية القرن، قد يكون تغيير المناخ وآثاره هو الدافع المباشر السائد لفقد التنوع البيولوجي وتغير خدمات النظام البيئي عالميا. صافي الآثار الضارة على خدمات النظام البيئي يشير ميزان الدليل العلمي بأنه سيكون هناك آثار ضارة واضحة على خدمات النظام البيئي عالميا إذا زاد متوسط درجة حرارة سطح الأرض بمقدار درجتين مئويتين أعلى من المستويات التي وصلت إليها قبل عصر الصناعة (يقين متوسط). ويتطلّب هذا استقرار ثاني أكسيد الكربون على أقل من 450 جزء في المليون.

31 تدهور خدمات النظم البيئية يمثل عائقا لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية
تدهور خدمات النظم البيئية يمثل عائقا لتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية إن العديد من المناطق التي تواجه التحديات العظمى في تحقيق أهداف 2015 تتطابق مع المناطق التي تواجه المشاكل العظمى لتدهور النظام البيئي. على الرغم من أن العوامل الاجتماعية الاقتصادية سوف تلعب دورا أساسيا في تحقيق العديد من الأهداف الإنمائية للألفية ومن غير المحتمل أن تتحقق الأهداف دون تحسين في إدارة النظام البيئي للأهداف مثل: تقليل الفقر الجوع تتوقع السيناريوهات الأربع للتقييم الألفي حدوث التقدم ولكن بمعدلات أكثر بطئا مما تحتاجه للوصول إلى الأهداف الإنمائية للألفية. بينما تكون التحسينات أبطأ ما يكون في المناطق التي تعظم فيها المشاكل: جنوب آسيا وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى معدل الوفيات في الأطفال تتوقع ثلاثة من سيناريوهات التقييم الألفي بانخفاض في سوء التغذية للأطفال يتراوح بين 10 – 60% بينما ترتفع نسبة سوء التغذية بمقدار 10% في الواحد. المرض يتحقق التقدم تجاه هذا الهدف في ثلاثة سيناريوهات، إلا أنه في أحد السيناريوهات تكون الأحوال الصحية والاجتماعية للشمال والجنوب أكثر اختلافا وتتفاقم المشاكل الصحية في العديد من المناطق محدودة الدخل. تشتمل الاستدامة البيئية على الوصول إلى المياه. Bullet not included for poverty because previous slides dealt with this. Not included for environmental sustainability since by definition this cannot be achieved while most ecosystem services are being degraded. لم تتضمن النقاط على الفقر حيث أنه قد تم التعامل معه في الصفحات (الشاشات) السابقة. لم تشتمل على المساندة البيئية حيث أنه لا يمكن تحقيقها بينما تتدهور خدمات النظام البيئي (البيئي).

32 نتائج التقييم الألفي – الإطار العام
1) التغيرات في النظام البيئي في ال50 عام الماضية. 2) المكاسب والخسائر الناتجة عن التغير في النظام البيئي هناك ثلاث مشاكل قد تقلل من الفوائد طويلة الأمد: تدهور خدمات النظام البيئي. زيادة احتمال التغيرات غير الخطية. تفاقم الفقر لدى بعض الناس. 3) توقعات النظام البيئي في ال50 عام القادمة. 4) تراجع تدهور النظام البيئي

33 النتيجة رقم 4: إن التحديات الخاصة بتراجع تدهور النظم البيئية أثناء لمقابلة الطلب المتزايد للخدمات يمكن أن يتم جزئيا عن طريق بعض السيناريوهات التي يراعيها التقييم الألفي إلا أنها تشتمل على تغيرات جوهرية في السياسات والمؤسسات والممارسات التي ليست متخذة حاليا. توجد العديد من البدائل للحفاظ على خدمات النظم البيئية المحددة أو تحسينها بطرق يمكن أن تقلل من المبادلات السلبية أو التي تعطي تضامنا إيجابيا مع الخدمات البيئية الأخرى.

34 يمكن تحقيق التحسين في الخدمات بحلول عام 2050
تظهر ثلاثة سيناريوهات من الأربع أن التغيرات الهامة في السياسة من شأنها أن تخفف جزئيا من النتائج السلبية لتزايد الضغوط على النظم البيئية على الرغم من أن التغيرات المطلوبة كبيرة وليست متخذة في طريقها للأخذ في الاعتبار حاليا.

35 أمثلة للتغيرات في السياسات والممارسات التي تقدم نتائج إيجابية
أمثلة للتغيرات في السياسات والممارسات التي تقدم نتائج إيجابية Global Orchestration التناغم العالمي الاستثمارات الرئيسية في المصلحة العامة (مثال-التعليم والبنية التحتية) وتقليل الفقر. إزالة الحواجز التجارية والدعم المادي. Adapting Mosaic موزاييك التأقلم الاستخدام الواسع الانتشار للإدارة التكيفية النشطة. الاستثمار في التعليم (بلدان تصرف 13 % من الناتج المحلي الإجمالي على التعليم مقارنة بـ 3.5 % في الوقت الحالي) TechnoGarden حديقة التكنولوجيا الاستثمار الهام في تطوير التقنيات لزيادة كفاءة استخدام خدمات النظام البيئي. الاستخدام الواسع الانتشار لـ ”دفع ثمن استخدام خدمات النظام البيئي“ وتطوير آليات السوق

36 الاستجابة – أهمية الدوافع غير المباشرة
نادرا ما يمكن تراجع تدهور النظم البيئية دون اتخاذ التدابير التي تتعامل مع واحد أو أكثر من دوافع التغير غير المباشرة: تغير السكان (ويشتمل على النمو والهجرة الداخلية). التغير في النشاط الاقتصادي (ويشتمل على النمو الاقتصادي والتباين في الثروات وأنماط التجارة). العوامل الاجتماعية السياسية (ويشتمل على العوامل التي تتراوح ما بين وجود صراع إلى المشاركة العامة في اتخاذ القرارات). العوامل الثقافية التغير التكنولوجي تؤثر هذه العوامل بشكل جماعي على مستوى الإنتاج واستهلاك خدمات النظام البيئي واستمرارية الإنتاج.

37 الاستجابات الواعدة المؤسسات
تكامل الأهداف الإدارية للنظم البيئية داخل القطاعات الأخرى وضمن إطار عمل أوسع للتخطيط الإنمائي . تزايد شفافية ومسئولية الحكومة وأداء القطاع الخاص. الاقتصاد إلغاء الإعانات التي تشجع الاستخدام الزائد لخدمات النظم البيئية (وتحويل تلك الإعانات إلى مدفوعات لخدمات النظم البيئية غير المسوقة كلما أمكن ذلك) استخدام أفضل للأدوات الاقتصادية واتجاهات آليات السوق في إدارة الخدمات البيئية (حيث تتواجد شروط التمكين)

38 الاستجابات الواعدة التكنولوجيا
تعزيز التكنولوجيا التي تساعد على زيادة المحاصيل الزراعية دون آثار ضارة. استعادة خدمات النظام البيئي. تعزيز التكنولوجيا لزيادة كفاءة الطاقة وخفض انبعاثات غاز الدفيئة. اجتماعية وسلوكية إجراءات خاصة بتخفيض الاستهلاك الكلي من النظام البيئي الذي يدار بشكل غير مستدام (الاتصالات والتعليم). إعطاء السلطة (تمكين) المجموعات التي تعتمد على خدمات النظام البيئي المعرفة ادماج القيمة غير السوقية للأنظمة البيئية في قرارات إدارة الموارد. تحسين القدرة الإنسانية والمؤسسية.

39 موجز النتائج لقد قام الإنسان بتغيير النظم البيئية خلال الخمسون عاما الماضية بسرعة أكبر وعلى نطاق أوسع من أي فترة زمنية مقارنة في تاريخ البشرية لتفي بالتزايد السريع والواسع للطلب على الغذاء والمياه العذبة والأخشاب والألياف والوقود. ساهمت التغيرات التي طرأت على النظم البيئية في مكاسب أساسية لرفاهية الإنسان والتنمية الاقتصادية، إلا أن تلك المكاسب قد تمت بتكلفة متزايدة على حساب تدهور العديد من الخدمات البيئية وازدياد مخاطر التغيرات غير الخطية وتفاقم الفقر لدى بعض مجموعات السكان. من الممكن أن يزداد تدهور خدمات النظم البيئية بشكل ملحوظ خلال النصف الأول من هذا القرن ويكون عائقا أمام تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية. إن التحديات الخاصة بتراجع تدهور النظم البيئية أثناء مقابلة الطلب المتزايد للخدمات يمكن أن يتم جزئيا عن طريق بعض السيناريوهات التي يراعيها التقييم الألفي إلا أنها تشتمل على تغيرات جوهرية في السياسات والمؤسسات والممارسات التي ليست متخذة حاليا.

40 برجاء زيارة الموقع الالكتروني لتقييم الألفية
تتوافر جميع تقارير التقييم الألفي للتحميل الوصول إلى البيانات الأساسية مجموعة التوعية ونشر الخدمات للتقييم الألفي الشرائح التوضيحية أدوات الاتصالات


Download ppt "ما توصل اليه تقييم النظم البيئية للألفية"

Similar presentations


Ads by Google