Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

Al Baraka 32 symposium of the Islamic bank Economic

Similar presentations


Presentation on theme: "Al Baraka 32 symposium of the Islamic bank Economic"— Presentation transcript:

1 Al Baraka 32 symposium of the Islamic bank Economic
Public Relations Process 10-11 Aug 2011

2 منتديات مطير اسم الموقع 13 أغسطس 2011م التاريخ يتبع

3 في المائة وهو ما يكلف اقتصاديات المنطقة نحو 50 مليار دولار سنويا
منتديات مطير اسم الموقع 13 أغسطس 2011م التاريخ وأوضح عدنان يوسف الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية رئيس اتحاد المصارف العربية أن أزمة الديون الأمريكية لها تداعيات كثيرة، مبيناً أن الدول العربية تعتبر ثاني أكبر دائن للولايات المتحدة الأمريكية بعد الصين. وكشف لـ ''الاقتصادية'' أن لدى الدول العربية نحو 470 مليار دولار في أمريكا، مضيفا ''لا ندعو إلى سحب هذه الأموال ولكن يجب علينا توزيع المخاطر، في السابق كنا مندفعين للاقتصاد الأمريكي بدون دراسة، وهذا ليس عيباً، لكن اليوم يجب أن يكون هناك دراسات كاملة للأمر''. فيما انتهز الشيخ صالح كامل رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية الفرصة ليحذر المصارف من المحاكاة والتقليد الأعمى للغرب في منتجاتها، مشيراً إلى أن الاقتصاد الإسلامي ''حقيقة'' ولا يمكن لعقل بشري أن يضع ما وضعه الله في القرآن أو جاء به الرسول عليه الصلاة والسلام في السنة الشريفة. وأوضح كامل لـ ''الاقتصادية'' أن على البنوك الإسلامية اجتناب ما وقعت فيه البنوك الأوروبية والأمريكية والذي أودى بهم إلى ما نشاهده اليوم من أزمات، مضيفا ''يجب علينا أن نعرف أن الديون بفوائد حرام ونبتعد عنها، ولا نتدين بأي صورة فيها مبلغ ثابت سواء سمي مرابحة أو غيرها، الديون مصائبها كبيرة على المستوى الفردي والحكومي وعلى مستوى العالم الآن وصلنا لأمريكا أكبر اقتصاد يحرك العالم والذي إن انهار ينهار معه بقية الدول التي تستخدم الدولار''. وتابع كامل ''ها هي الأحداث تتوالى سنة بعد أخرى توضح لنا وللعالم أن القواعد في الاقتصاد الإسلامي لو فهمت واتبعت لما نشأت أزمة 2008، وها هي في 2010 و2011 بدأت أزمة الديون تتفشى وبلغت أعظم الدول، أمريكا التي سيطرت بورقها الأخضر دون غطاء، وهي أكبر مدين في التاريخ، ويتضح لنا من الأزمات الضرر الكبير الذي تحمله الديون بالفوائد''. وانتقد رئيس مجلس إدارة ''البركة المصرفية'' بعض البنوك التي لا زالت في بوتقة التقليد للغرب بقوله ''لا يزال الكثير منا يقلد الإدارات الغربية، كفانا تقليد واندفاعاً، أرجو أن نتخذ الأزمات عضة ليس فقط المصرفيين، بل الاقتصاديين ووزراء المالية والاقتصاد والتخطيط لنقنع العالم أن لدينا خطة ليس لها مثيل من تشريعنا ونقدمه لهم''. ولفت إلى أن الرأسماليين على وشك السقوط إلا أنهم يكابرون، داعياً الجميع إلى إبراز المدرسة الوسطية المستمدة من تعاليم السماء. وبالعودة لحديث عدنان يوسف مع ''الاقتصادية''، أشار إلى أن المصارف الإسلامية أثبتت نفسها بشهادة البنوك العالمية والبنك الدولي الذي بدأ يتحدث عن تجربة جيده لتستفيد منها الدول، وبدأ يضعها في قاموس دراساته وأن ذلك يدل على أن الصيرفة الإسلامية تسير بشكل صحيح، مؤكدا عدم تأثر المصارف الإسلامية بأزمة الديون الحكومية سواء الأوروبية أو الأمريكية. وقال ''البنوك الإسلامية ليس لها أي مشكلة مع الدين سواء أوروبية أو أمريكية لأننا لا نشتري ديون، ولهذا خرجنا من الأزمة الأولى، كذلك لا ندخل في المنتجات المبتكرة''، مشيراً إلى أن الديون ستؤثر في أوروبا لعدة أسباب من أهمها أن كثيراً من البنوك نحو 20 في المائة من ميزانية محافظها في الديون، وإذا ما تعثر سداد الديون ستتأثر هذه البنوك. وأضاف يوسف ''أعتقد أننا الآن وبعد أن بلغت صناعة المال الإسلامية ما بلغت من انتشار وما نالته من اعتراف, نحتاج إلى أن يقوم الاقتصاديون وأصحاب الفكر والرأي الاقتصادي والفقهي والباحثين في مجالات المعرفة الاقتصادية للخروج بتعريف موحد للبنك الإسلامي يكون هدفه الأساسي أي التعريف ربط المقاصد والمآلات وربما حتى الآليات بنتائج كمية قابلة للقياس. كما طالب المصارف الإسلامية الاهتمام بالمنشآت الصغيرة، مشيراً إلى الإحصائية التي قدمها البنك الإسلامي للتنمية في دراسة مشتركة مع المؤسسة الدولية للتمويل أشارت إلى أن أعلى معدل للبطالة بين الشباب على مستوى العالم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تصل إلى 25 في المائة وهو ما يكلف اقتصاديات المنطقة نحو 50 مليار دولار سنويا

4 صفحات اسم الموقع 13 أغسطس 2011م التاريخ توصيات بتعريف موحد لـ «البنك الإسلامي» وربط القروض الاستهلاكية ببرامج الادخار فهد البقمي -جدة أوصى المشاركون في ندوة الاقتصاد الإسلامي أصحاب الفكر والرأي الاقتصادي والفقهي والباحثين في مجالات المعرفة الاقتصادية بالخروج بتعريف موحد للبنك الإسلامي يكون هدفه الأساسي ربط المقاصد والمقالات والآليات بنتائج كمية قابلة للقياس. ودعا المشاركون في فعاليات الندوة الثانية والثلاثين للاقتصاد الإسلامي والتي نظمتها مجموعة البركة المصرفية بفندق هيلتون جدة، أمس، بالنظر في ربط إصدار الصكوك بالعلمية والإنتاجية ومنع استخدامها كأداة دين بالنسبة للمؤسسات المالية وربط العمليات التمويل الاستهلاكي للضروريات «التمويل الشخصي» أو غيرها ببرامج للادخار ذات عائد مجز. وكشف رئيس الغرفة الإسلامية ورئيس الغرفة التجارية الصناعية في جدة رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية صالح كامل أن تطبيق نظام الاقتصاد الإسلامي يعتبر حلا جذريا للأزمات الاقتصادية التي بدأت تظهر في السنوات الأخيرة واستشهد بالأزمة الحالية التي نشأت بسبب الديون الأمريكية. وأكد أن مجموعة البركة أنشأت مكتبة فقهية أعد أبحاثها ودراساتها عدد من العلماء والفقهاء متاحة للجميع لتسترشد بها البنوك والمصارف، مضيفا أن من يريد تطبيق النظام الإسلامي يمكنه أن يرجع لهذه البحوث وأنها ليست ملزمة لمن لا يرغب التعامل بما توصلت له الندوة على مدى 32 عاما من البحث. وأضاف كامل أن «الاقتصاد الإسلامي حقيقة وليس مجرد كلمات تنطق ومما نراه من الأحداث الحاصلة في الأزمات العالمية ومنها أزمة الديون الأخيرة وسببها التعامل الربوي، ولو فهم الاقتصاد الإسلامي كما يجب لما رأينا هذه الأزمة، فالدولة المسيطرة على الاقتصاد العالمي دخلت في أزمة ديون بسبب الربا الذي يحرمه الاقتصاد الإسلامي»، واستشهد بحديث جرى بينه والمستشارة الألمانية إنجيلا ميركل في غرفة جدة عن قرار البيع المكشوف وتحدث أنه بعد شهر منعت ألمانيا البيع على المكشوف. وتحدث كامل عن فشل المدرسة الشيوعية وكذلك الرأسمالية الحالية، وأنه لا مناص عن مدرسة الاقتصاد الإسلامي الذي يعتمد الوسطية. جاء ذلك خلال افتتاح ندوة البركة المصرفية الـ32 في جدة بمشاركة أكثر من 700 مشارك من وزراء مالية ورؤساء البنوك المركزية وعدد من العلماء والفقهاء والمختصين في الاقتصاد والبحوث الإسلامية. من جانبه أوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية عدنان أحمد يوسف أن المحاور العلمية للندوة هذا العام تشمل إصدار الصكوك بمراعاة المقاصد والمآلات، كما تتناول الندوة زكاة المال العام مع الأخذ في الاعتبار شرطي المملك والنماء. وسوف تتناول الندوة أيضا بعض القضايا المعاصرة في التأمين وتمويل العقارات وغيرها من القضايا الاقتصادية المهمة، وأضاف يوسف أن انعقاد ندوة البركة بهذه الصورة الدورية المنتظمة يعتبر فرصة سانحة للعلماء والمفكرين والمصرفيين وكبار المسؤولين والتنفيذيين في الصناعة المالية الإسلامية للنقاش وتبادل الآراء في القضايا المصرفية والمالية الملحة والمستجدة في الصناعة المصرفية الإسلامية. وأشار إلى الإحصائية التي قدمها البنك الإسلامي للتنمية في دراسة مشتركة مع المؤسسة الدولية للتمويل، وأوضحت أن أعلى معدل للبطالة بين الشباب على مستوى العالم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يصل إلى 25 % وهو ما يكلف اقتصاديات المنطقة نحو 50 مليار دولار سنويا. كما أشار يوسف إلى مبادرة تعتبر ناجحة للغاية من الناحية النظرية البحتة قام بها البنك المركزي السوداني لتقديم التمويل والدعم اللوجستي لمشروعات الخريجين الجدد، وهو مشروع جديد لا تتوفر أرقام حتى الآن عن مدى نجاحه، ودعا إلى أن تبادر المصارف السودانية والعربية للمساهمة في دعم المشروع. وأكد سعي المجموعة إطلاق مبادرة استراتيجية على مستوى مجموعة البركة المصرفية لدعم مشروعات التمويل الأصغر في الدول التي تعمل فيها بنوك البركة. الندوة عززت من دور وأهمية المصرفية الإسلامية في ظل تدهور الأنظمة الاقتصادية العالمية. عدسة: مروان العريشي

5 شبكة خبراء الأسهم اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ

6 البرق الإخباري اسم الموقع 11 أغسطس 2011م التاريخ

7 نبراس نيوز اسم الموقع 11 أغسطس 2011م التاريخ

8 investolife اسم الموقع 10 أغسطس 2011م التاريخ

9 موجز اسم الموقع 9 أغسطس 2011م التاريخ

10 بوابة الأهرام اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ

11 انفراد الاخبارية اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ

12 النيلين اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ

13 مصري اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ

14 موقع أخبار مصر اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ

15 مصرس اسم الموقع 13 يوليو 2011م التاريخ

16 الشام انفو اسم الموقع 17 يوليو 2011م التاريخ

17 زوايا اسم الموقع 10 أغسطس 2011م التاريخ مجموعة البركة المصرفية ترفع صافي دخلها بنسبة 16% ليصل إلى 110 مليون دولار أمريكي بنهاية النصف الأول من العام 2011 شركاء في الانجاز المنامة في 10 أغسطس أعلنت مجموعة البركة المصرفية ش.م.ب (ABG)، المجموعة المصرفية الإسلامية الرائدة التي تتخذ من مملكة البحرين مقراً لها، عن تحقيق صافي دخل قدره 110 مليون دولار أمريكي خلال النصف الأول من العام 2011، بزيادة قدرها 16% عن صافي دخل النصف الأول من العام كما حققت بنود الميزانية العامة نمواً معتدلاً، حيث ارتفع مجموع الموجودات بنسبة 4% ومجموع التمويلات والاستثمارات بنسبة 4% والودائع بنسبة 4% بنهاية يونيو 2011 وذلك بالمقارنة مع نهاية ديسمبر وتؤكد هذه البيانات أنه على الرغم من استمرار تداعيات الأزمة العالمية والتطورات السياسية والاجتماعية التي يشهدها عدداً من البلدان العربية بما فيها تلك التي تتواجد فيها بعض وحدات مجموعة البركة المصرفية، فقد واصلت أنشطة المجموعة و وحداتها التابعة نموها بثبات الأمر الذي يؤكد نجاح استراتيجيات الأعمال التي تنفذها والمستندة إلى مواردها الرأسمالية والبشرية والتقنية الكبيرة، علاوةً على شبكة فروعها الواسعة، ووجودها وخبرتها الراسختين في الأسواق. وتبين الحسابات المالية للمجموعة للنصف الأول من العام الجاري 2011 أن مواصلة التوسع في الأعمال انعكس إيجاباً على بنود الإيرادات، حيث بلغ مجموع الدخل التشغيلي 353 مليون دولار أمريكي في النصف الأول من العام 2011 بزيادة نسبتها 15% عن مستوى النصف الأول من العام وبعد حسم كافة المصاريف التشغيلية، بلغ صافي الدخل التشغيلي 170 مليون دولار أمريكي في النصف الأول من العام 2011، بزيادة قدرها 13% عن صافي الدخل التشغيلي خلال النصف الأول من العام أما صافي الدخل فقد بلغ 110 مليون دولار أمريكي في النصف الأول من العام 2011 بالمقارنة مع 95 مليون دولار أمريكي خلال النصف الأول من العام 2010، أي بزيادة قدرها 16%. و بلغ صافي الدخل العائد على مساهمي الشركة الأم 64 مليون دولار أمريكي مقارنةً مع 54 مليون دولار أمريكي خلال النصف الأول من العام 2010، أي بزيادة قدرها 18%. وقد جاءت هذه الزيادة بالرغم من ارتفاع المصاريف التشغيلية بسبب مواصلة المجموعة التوسع في شبكة الفروع وتعزيز البنية التقنية والبشرية. وقد بلغ مجموع موجودات المجموعة 16.5 مليار دولار أمريكي بنهاية يونيو 2011، بزيادة قدرها 4% عن المستوى الذي كان عليه بنهاية العام وبلغت الموجودات التشغيلية (التمويلات والاستثمارات) 11.8 مليار دولار أمريكي بنهاية يونيو 2011 بالمقارنة مع 11.4 مليار دولار أمريكي بنهاية ديسمبر 2010، بزيادة قدرها 4%. وقد شهدت حسابات ودائع العملاء والحسابات الأخرى وحقوق حاملي حسابات الاستثمار زيادة قدرها 4% من 13.6 مليار دولار أمريكي في نهاية ديسمبر 2010 إلى 14 مليار دولار أمريكي في يونيو 2011، مما يشير إلى مواصلة ثقة والتزام العملاء بالمجموعة. أما مجموع الحقوق، فقد ظل في نهاية يونيو 2011 عند نفس المستوى الذي كان عليه في نهاية ديسمبر 2010 وهو 1.8 مليار دولار أمريكي. يتبع

18 اسم الموقع التاريخ زوايا اسم الموقع 10 أغسطس 2011م التاريخ وفيما يخص نتائج الربع الثاني من العام الجاري 2011، فقد أظهرت البيانات المالية للمجموعة أن صافي الدخل بلغ 57 مليون دولار أمريكي وذلك بالمقارنة مع 47 مليون دولار أمريكي للربع الثاني من العام 2010، بزيادة كبيرة قدرها 21%، حيث بلغ مجموع الدخل التشغيلي 183 مليون دولار أمريكي بزيادة نسبتها 22% وصافي الدخل التشغيلي 87 مليون دولار أمريكي بزيادة نسبتها 18% للربع الثاني من العام 2011 بالمقارنة مع الربع الثاني من العام و بلغ صافي الدخل العائد على مساهمي الشركة الأم للربع الثاني 34 مليون دولار أمريكي مقارنةً مع 27 مليون دولار أمريكي خلال النصف الأول من العام 2010، أي بزيادة قدرها 26%. وتعليقاً على هذه النتائج، صرح سعادة الشيخ صالح عبد الله كامل رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية "أننا فخورون للغاية برؤية تنامي عوائد وأعمال مجموعة البركة المصرفية وتعزز مكانتها إقليمياً وعالمياً، بالرغم من الظروف الاقتصادية والمالية العالمية الصعبة والتطورات السياسية العربية البالغة التعقيد، ونعتبر النتائج المتميزة التي حققناها خلال النصف الأول من العام 2011 تجسيداً حياً لنجاح نموذج الأعمال الذي اختطيناه منذ تأسيس المجموعة، وهو نموذج يعكس قيم الصيرفة الإسلامية الحقة، واستراتيجيات الأعمال النافذة البصيرة، مع توفر الخبرات الإدارية المتميزة القادرة على ترجمة هذه القيم والاستراتجيات على أرض الواقع بصورة خلاقة. وقد مكنتنا هذه الاستراتيجيات من التعامل بحكمة مع تلك الظروف والتطورات، ومواصلة التوسع في الأعمال، وبنفس الوقت مواصلة برامجنا في التوسع الجغرافي وبناء شبكة الفروع علاوةً على تعزيز قدراتنا البشرية والفنية ". من جانبه، أكد الأستاذ عبد الله عمار السعودي نائب رئيس مجلس إدارة المجموعة "أن التطورات الاقتصادية والمالية العالمية والأحداث السياسية العربية التي شهدها النصف الأول من العام 2011 كانت بالغة الصعوبة، وأفرزت المزيد من المعطيات السلبية المؤقتة، مما فرض على المؤسسات المالية إتباع استراتيجيات عمل تحوطية وحذرة. لذلك، فأننا نعتبر النتائج المالية والتشغيلية التي حققتها المجموعة خلال النصف الأول من العام 2011، وسط هذه التطورات والمعطيات، متميزة بكل المقاييس، وتجسد نجاح استراتيجيات الأعمال التي أشرفنا على وضعها في مجلس إدارة المجموعة، مستثمرين كافة جوانب القوة التي نمتلكها، والفرص المتولدة في الأسواق التي نعمل فيها، ومستندين على مجموعة من القيم والمبادئ والمعايير المهنية العالية التي جسدناها في كافة البرامج والخدمات والمنتجات التي تقدمها المجموعة". من جانبه قال الأستاذ عدنان أحمد يوسف عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية "أن النتائج المالية التي حققتها المجموعة خلال النصف الأول من العام 2011 تعتبر مميزة بكل المقاييس إذا ما أخذنا بالاعتبار الأوضاع الاقتصادية والمالية الصعبة التي سادت في دول المنطقة والعالم، ولم يكن تحقيقها ممكن لولا الاستراتيجيات المرنة والطموحة للمجموعة، والتي ترتكز على مجموعة من المحاور والأهداف والبرامج والمبادرات وتستهدف تحقيق النمو القوي في مصادر الإيرادات والعمليات كافة استناداً إلى ما تمتلكه المجموعة من عمق جغرافي وخبرة واسعة في الأسواق والمنتجات المصرفية الإسلامية، وموارد رأسمالية قوية، وشبكة فروع واسعة هي الأكبر بين المؤسسات المصرفية الإسلامية. وبنفس الوقت تتعاطى تلك الاستراتيجيات مع تداعيات الأزمة العالمية والأحداث السياسية بحنكة وواقعية". يتبع

19 زوايا اسم الموقع 10 أغسطس 2011م التاريخ وفيما يخص خطط المجموعة للتوسع في شبكة الفروع، قال الرئيس التنفيذي "أن وحداتنا المصرفية في تركيا والأردن ومصر والجزائر و البحرين و مصر و سورية واصلت افتتاح فروع جديدة، مما انعكس بصورة إيجابية ومباشرة في النمو في قاعدة الودائع والتمويلات، حيث إننا نتوقع أن يتجاوز عدد شبكة الفروع التابعة لوحدات المجموعة 500 فرعاً خلال العامين القادمتين". وأضاف الأستاذ عدنان "كما يتواصل العمل، وفقاً للجدول الزمني المتفق عليه، في تشييد المبنى الرئيسي لمكاتب المجموعة الواقع في خليج البحرين والذي تنفذه أحدى أكبر شركات الإنشاء في الوطن العربي وهي شركة آرابتيك للمقاولات. وقد صمم المبنى الجديد لمكاتب المجموعة التي تبلغ تكلفته نحو 100 مليون دولار أمريكي ليلبي الاحتياجات الحاضرة والمستقبلية للمجموعة، كما أن اختيار خليج البحرين لتشييد مقرها الرئيس يأتي إيماناً بالأهمية الحيوية التي تتمتع بها مملكة البحرين كمركز مالي ومصرفي إسلامي إقليمي وعالمي رئيس. وبالتالي، فإن الموقع سوف يدعم مستلزمات النجاح لانطلاقة مجموعة البركة المصرفية إقليمياً وعالمياً وينسجم مع أهدافنا وتطلعاتنا المستقبلية". وفيما يخص التوسع الجغرافي والدخول إلى أسواق جديدة، قال الأستاذ عدنان أحمد يوسف "أن منتصف العام 2010 شهد تدشين العمليات التشغيلية لمصرفنا التجاري في سورية، بنك البركة سورية. وباشر البنك بتقديم خدماته ومنتجاته بصورة جيدة وفقاً للخطط الموضوعة، كما قام البنك بتجهيز مبنى الإدارة وتشغيل ثلاثة فروع اثنين منها في دمشق والفرع الثالث في مدينة حمص، ومن المنتظر بأن يتم تشغيل فرعي مدينة حماه وحلب قريباً، وسيتابع البنك توسيع شبكة فروعه حسب خطة الانتشار لتغطي كامل المحافظات السورية ليصل عددها إلى 10 فروع عامله بنهاية عام 2011". وتجسيداً لمواصلة وحداتنا التابعة تنفيذ برامج التوسع وفقاً للخطط الموضوعة، فقد تم التوقيع على العقود الخاصة بإنشاء المقر الرئيسي لبنك البركة الجزائر في العاصمة الجزائرية . وقد تم التوقيع على العقود في مدينة اسطنبول التركية وسوف تنفذه شركة "اسلان تركيا". ويقع المقر الجديد للبنك في موقع استراتيجي في العاصمة الجزائرية بالقرب من المراكز الرئيسة الهامة في الجزائر، ويتكون من 16 طابق منها أربعة طوابق تحت الأرض. وتبلغ المساحة الإجمالية للمشروع متر مربع، كما يحتوي على العديد من المكاتب التي صممت على الطراز الحديث بالإضافة إلى قاعات للمحاضرات والاجتماعات ومواقف للسيارات وغيرها من الخدمات العصرية . ويأتي هذا المشروع في إطار جهودنا الرامية نحو توفير أفضل الخدمات المصرفية لزبائننا في الجزائر، وعزمنا على المضي قدماً في تعزيز وجودها في السوق الجزائري والمساهمة بإيجابية في تنمية وتطوير الاقتصاد الجزائري. كما افتتح فخامة رئيس وزراء جمهورية تركيا السيد رجب طيب أردوغان المقر الرئيسي لبنك البركة تركيا في 30 مايو الماضي. ولقد تم تشييد المقر الرئيسي للبنك، وهو من تصميم الشركة المعمارية التركية اليابانية المشتركة تاجو ميمارليك، على مساحة قدرها 7711 مترا مربعا في ضاحية العمرانية. ويتكون المبنى من 25 طابقاً منها ثلاثة طوابق تحت الأرض، ويبلغ ارتفاعه 90 متراً ومساحته الداخلية للاستخدام 37,000 متراً مربعاً. إن أحد أبرز سمات المبنى هو وجود كرة تمثل الكرة الأرضية في أعلاه، كما يعتبر مبنى المقر الرئيسي الجديد للبنك أفخم مباني مجموعة البركة المصرفية. يتبع

20 زوايا اسم الموقع 10 أغسطس 2011م التاريخ
كما يخطط بنك البركة تركيا للحصول على تمويل مشترك بقيمة 240 مليون دولار أمريكي قريباً، وذلك في إطار إستراتيجية البنك لاستمرار التوسع في السوق التركي واغتنام الفرص الاستثمارية والتمويلية الوفيرة التي يتمتع بها السوق. وأضاف الأستاذ عدنان "كما أن أعمال وحدتنا التابعة في باكستان، بنك البركة باكستان، تسير بشكل جيد، وتواصل تنفيذ برامج التوسع من حيث الأصول وشبكة الفروع، حيث تناهز قيمة أصول البنك 784 مليون دولار أمريكي وشبكة فروعه 89 فرع تغطي مختلف المدن والمناطق الحيوية في باكستان". وقال الأستاذ عدنان "كما يسرنا أن يتزامن إصدار هذا البيان مع انعقاد ندوة البركة السنوية في الاقتصاد الإسلامي في دورتها الثانية والثلاثين في جدة حيث يجري البحث في عدد من المعاملات المالية المستجدة وبعض الموضوعات الاقتصادية الأخرى من منظور إسلامي برئاسة سعادة الشيخ صالح عبدالله كامل رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية وبحضور نخبة واسعة من أصحاب الفضيلة كبار العلماء والخبراء في الاقتصاد الإسلامي كما يحضر مناقشات الندوة عدد يفوق السبعمائة من المسئولين في البنوك المركزية بالدول الإسلامية والرؤساء التنفيذيين والمدراء العاملين للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية والمهتمين بقضاياه من مختلف أنحاء العالم. وتدور محاور الندوة في دورتها الحالية حول موضوعات مهمة مثل إصدار الصكوك بمراعاة المقاصد والمآلات وزكاة المال العام مع الأخذ في الاعتبار شرطي الملك والنماء والتامين على الودائع والاستثمارات والصكوك والتعامل مع مؤسسات الضمان الحكومية والخاصة تمويل العقارات بالتأجير لجهات غرضها مشروع مع ممارسات محرمة. كما يتزامن مع الندوة تدشين الإصدار الأول للموسوعة الفقيهة الالكترونية التي تضم البحوث التي طرحت في ندوات البركة السابقة وما صدر عنها من فتاوى وتوصيات إضافة إلى ما صدر عن المجموعة من كتب ودراسات عن النظام الاقتصادي." وقال الرئيس التنفيذي للمجموعة "واستنادا إلى خطتنا الإستراتيجية الجديدة، نمتلك العديد من الخطط والمبادرات التي نعتزم تنفيذها خلال العام الحالي 2011 في مجالات طرح منتجات وخدمات مصرفية مبتكرة وجديدة في الأسواق، علاوة على تعزيز مكانة المجموعة في الأسواق العالمية، وهي جميعها خطط سيتم تنفيذها بنجاح إن شاء الله تعالى مستفيدين من كوننا المجموعة المصرفية الإسلامية الوحيدة التي تمتلك هذا التنوع الواسع من حيث الانتشار الجغرافي والخبرة في الأسواق". وأضاف الأستاذ عدنان "بأن وكالة التصنيف العالمية ستاندرد أند بورز قد أعادت تأكيد تصنيف مجموعة البركة المصرفية للالتزامات طويلة الأجل بدرجة فئة استثمار A-3 / BBB- (للالتزامات قصيرة الأجل) مع توقع مستقبلي سالب مؤخراً، كما رفعت اسم المجموعة من قائمة المراقبة السلبية التي وضعتها عليها مطلع العام الجاري. ويأتي هذا التصنيف متماشياً مع تصنيف مجموعة البركة المصرفية منذ أن بدأ لأول مرة في عام وكانت وكالة التصنيف ستاندرد أند بورز ذات السمعة العالمية الرفيعة قد أكملت حديثا مراجعتها السنوية للتصنيف، مؤكدة بأن عوامل التصنيف الايجابية للمجموعة تشمل المكانة المتميزة للمجموعة في الصناعة المصرفية، وهيكل السيولة والتمويل الجيد، والتنوع الجغرافي الواسع". وأشاد الرئيس التنفيذي للمجموعة في ختام تصريحه بالجهود الكبيرة التي بذلتها الإدارة التنفيذية بالمركز الرئيسي والإدارات التنفيذية في الوحدات المصرفية التابعة للمجموعة والأطراف ذوو العلاقة والتي أدت إلى تحقيق النتائج المخطط لها للمجموعة. كما أعربوا عن المناسبة، كل من سعادة الشيخ صالح عبد الله كامل رئيس مجلس إدارة مجموعة البركة المصرفية والأستاذ عبد الله عمار السعودي نائب رئيس مجلس الإدارة والأستاذ عبد الله صالح كامل نائب رئيس مجلس الإدارة والأستاذ عدنان أحمد يوسف الرئيس التنفيذي للمجموعة وجميع أعضاء مجلس إدارة المجموعة الشكر الجزيل لوزارة الصناعة والتجارة ومصرف البحرين المركزي وبورصة البحرين ونازداك دبي على تعاونهم ومساندتهم للمجموعة منذ تأسيسها. كما أعربوا عن شكرهم وتقديرهم لجميع البنوك المركزية في الدول التي تعمل فيها بنوك المجموعة، وإلى المستثمرين والعملاء لمواصلة دعمهم ومساندتهم، وإلى كل العاملين في المجموعة الذين يرجع لعطائهم وولائهم الفضل فيما حققته المجموعة من إنجازات. يذكر أن مجموعة البركة المصرفية هي شركة مساهمة بحرينية، مدرجة في بورصتي البحرين و ناسداك دبي، وهي من أبرز المصارف الإسلامية العالمية الرائدة. وتقدم المجموعة خدمات التجزئة المصرفية والتجارية والاستثمارية بالإضافة إلى خدمات الخزانة، وذلك وفقاً لمبادئ الشريعة السمحاء. هذا ويبلغ رأس المال المصرح به للمجموعة 1.5 مليار دولار أمريكي، كما يبلغ مجموع حقوق المساهمين نحو 1.8 مليار دولار أمريكي. وللمجموعة انتشاراّ جغرافياّ واسعاً ممثلاً في وحدات مصرفية تابعة ومكاتب تمثيل في ثلاثة عشرة دولة تضم أكثر من 400 فرعاً. وهذه الوحدات هي: البنك الإسلامي الأردني، بنك البركة الإسلامي/البحرين، بنك البركة باكستان المحدود، بنك البركة الجزائر، بنك البركة السودان ، بنك البركة المحدود/جنوب أفريقيا، بنك البركة لبنان، بنك البركة تونس ، بنك البركة مصر، بنك البركــة التركي للمشاركات، بنك البركة سوريــة، ومكتب تمثيل للمجموعة في كل من اندونيسيا وآخر في ليبيا (تحت التأسيس).

21 لداوي اسم الموقع 12 أغسطس 2011م التاريخ


Download ppt "Al Baraka 32 symposium of the Islamic bank Economic"

Similar presentations


Ads by Google