Download presentation
Presentation is loading. Please wait.
Published byΛάρισα Λευκοθέα Βαρουξής Modified over 6 years ago
1
المدرسة الذكية (المقصود بالمدرسة الذكية, فلسفة وأهداف المدرسة الذكية,تجارب عربية وغربية في تطبيق المدرسة الذكية) بحث مقدم للدكتورة: حنان سليمان عضو هيئة تدريس جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية إعداد الطالبات: علياء الزهراني منال آل مروان نورة الدوسري
3
المدرسة الذكية : وصف (رولان بارت )المدرسة كجدران أربعة تحيط بالمستقبل ((حسين,2008,ص71) و المدرسة الذكية هي إحدى الطروحات التربوية التي يناشدها التربويون العرب لمجابهة تلك الإخطار والتحديات حيث أن المطلوب منها شيئين : الأول يتعلق بالكيفية التي يتم من خلالها التعامل مع تلك الأخطار والتحديات والأمر الآخر مراعاة الخصوصية والذاتية العربية الإسلامية التي تتميز بها المنطقة العربية والإسلامية. (عبدا لحي,2010,ص47,48)
4
مالمقصود بالمدرسة الذكية: تعرف المدرسة الذكية بأنها المدرسة المتطورة التي يسعى التربويون لإيجادها لتلبي حاجات المتعلمين المختلفة , ولتزودهم بالأسس المناسبة لمواصلة دراستهم الجامعية أومافي مستواها وتزودهم بما يؤهلهم للعيش بفاعلية وتكيف في مجمعهم الحديث.
5
مالمقصود بالمدرسة الذكية: ومدرسة المستقبل أو المدرسة الذكية هي "عبارة عن مدارس مزودة بفصول إلكترونية بها أجهزة حواسيب وبرمجيات تمكن الطلاب من التواصل إلكترونياً مع المعلمين والمواد المقررة، كما يمكن نظام المدارس الذكية من الإدارة الإلكترونية لأنشطة المدرسة المختلفة ابتداءً من أنظمة الحضور والانصراف وانتهاءً بوضع الامتحانات وتصحيحها.كما تمكن المدارس الذكية من التواصل مع المدارس الأخرى التي تعمل بنفس النظام الأجهزة التعليمية المتصلة بالمدرسة وكذلك التواصل مع أولياء أمور الطلاب" ( الندوة الإقليمية حول توظيف تقنيات المعلومات والاتصالات في التعليم،2003).
6
أصل مصطلح المدرسة الذكية: هناك بعض الأخطاء الشائعة حول مفهوم المدرسة الذكية (smart schools )حيث تم ترجمة المصطلح إلى المدرسة الذكية وقد أدت الترجمة (عن غير قصد ) إلى اعتقاد البعض البعض أن ماغير هذه المدارس غبية مما يشير إلى أزمة الترجمة في حين أن مصطلح (smart schools ) مثل مجموعة من الاختصارات هي : (سلمى الصعيدي,2005) محددة. يمكن قياسها. ممكنة التحقيق. واقعية. بترتيب زمني معين. وعلى ذلك فالمدرسة الذكية" مدرسة تعتمد على تكنولوجيا المعلومات على نطاق واسع في العملية التعليمية بكافة جوانبها سواء من الناحية الإدارية الخاصة بالمدرسة كعملية حضور وغياب التلاميذ التي يتم رصدها بشكل تكنولوجي من خلال أجهزة الكمبيوتر" .
7
فلسفة المدرسة الذكية : تعتبر المدرسة الذكية المستقبل وهي مدرسة تتميز بالادء العالي في العملية التعليمية من خلال تطبيق مفهوم القيمة المضافة.ويعتبر البروفيسور بيتر مور تيمور مدير معهد التربية بجامعة لندن (المملكة المتحدة)بما أذا كانت مدرسة من المدارس عالية الأداء ويعرفها بأنها المدرسة الذكية بأنها المدرسة التي يحقق فيها الطلاب تقدما يفوق مايمكن توقعه بناء على مايتم تزويدها به. (سلمى الصعيدي,2007,ص58,57)
8
نشاط ( 1) ,,,
9
ويتضمن مفهوم المدرسة الذكية المزايا الفلسفية الآتية: - تقديم وسائل تعليم أفضل وطرق تدريس أكثر تقدما. - تطوير مهارات وفكر الطلاب من خلال البحث عن المعلومات واستدعاؤها باستخدام تكنولوجيا الاتصالات والمعلومات والانترنت في أي مجال أو مادة تعليمية. - إمكانية تقديم دراسات وأنشطة جديدة مثل تصميم مواقع الانترنت والجرافيك والبرمجة وذلك بالنسبة لكافة مستويات التعليم والذي يمكن أن يمثل مصدراً ايرادياً للتعليم. - إمكانية اتصال أولياء الأمور بالمدرسين والحصول على التقارير والدرجات والتقديرات وكذلك الشهادات وذلك من خلال الانترنت أو من خلال أجهزة كمبيوتر في المدرسة يتم تخصيصها لذلك الغرض. - تطوير فكر ومهارات المعلم وكذلك أساليب الشرح لجعل الدروس أكثر فاعلية وإثارة الملكات الفهم واالابداع لدى الطلاب .
10
ويتضمن مفهوم المدرسة الذكية المزايا الفلسفية الآتية: - إقامة اتصال دائم بين المدارس وبعضها لتبادل المعلومات والأبحاث ودعم روح المنافسة العلمية والثقافية لدى الطالبة.كما يمكن إقامة مسابقات علمية وثقافية باستخدام الانترنت بالمدارس مما يدعم سهولة تدفق المعلومات بين كافة أطراف العملية التعليمية وتحسين الاتصال ودعم التفاعل بينهم. - الاتصال الدائم بالعالم من خلال شبكة الانترنت بالمدارس يتيح سهولة وسرعة الاطلاع واستقطاب المعلومات والأبحاث والإخبار الجديدة المتاحة فضلاً عن كفاءة الاستخدام الأمثل في خدمة العملية التعليمية التربوية. - الاعتماد على الشركات الوطنية المتخصصة في توريد الأجهزة والمعدات والدعم الفني للمدارس الذكية ينشط ويسرع اقتحام الإنتاج الوطني لمجال الصناعة البرمجيات وأدوات التكنولوجيا الفائقة بما يدره هذا المجال من قيمة مضافة عالية.
11
دواعي ومبررات التفكير في انشاء المدرسة الذكية : 1) مواكبة التطور العلمي المذهل الذي حققه الانسان في القرن العشرين وتأثيره على أسلوب الحياة في كافة المجتمعات المعاصرة . 2) ضرورة أن تعمل كافة المؤسسات المختلفة على توفيق أوضاعها مع الحياة العصرية التي تتطلبها تكنولوجيا المعلومات. 3) أهمية السعي الى خلق مجتمع متكامل ومتجانس من الطلبة وأولياء الامور والمعلمين والمدرسة. 4) تحديث العملية التعليمية ووسائل الشرح والتربية بالأساليب الحديثة التكنولوجية . 5) تطوير القطاع الخاص من خلال الاعتماد عليه في تقديم الأجهزة والمعدات والوسائط المتعددة والدعم الفني لخدمة المدارس والمنشات التعليمية ممايغذي الاقتصاد الوطني بالشركات المتخصصة وبالتالي يتم ايجاد فرص عمل جديدة . (عبدالحي,2010 ,ص60)
12
أهداف المدرسة الذكية : 1)غرس الايمان بالله ورسله والقيم الروحية الانسانية . 2)تنمية الجسم والوجدان 3)تدريب الفرد على واجبات المواطنة بالمشاركة المجتمعية والسياسية . 4)غرس قيم التعامل الجيد مع الاخر. 5)غرس قيم وممارسات العمل والإنتاج والإتقان . 6)اعداد الانسان للمستقبل :المرونة وسرعة الاستجابة للتنفيذ. 7)اعداد الانسان القادر على صنع المستقبل :الابتكار والإبداع. 8)الاسهام في تحقيق التنمية الشاملة وتوطين التكنولوجيا. 9)تنمية التفكير المنهجي النقدي العقلاني والتعبير عنه بلغة عربية سليمة. 10)تنمية العقل والوجدان العربي من خلال المدرسة الذكية أن تركز ذاتية التعلم . 11)أن تعمل المدرسة الذكية على تنمية شخصية المتعلم من كافة جوانبها الجسمانية والوجدانية والروحية والنفسية في اطار الثقافة الاسلامية العربية الصحيحة .
13
أهداف المدرسة الذكية : 12)ان تكون المدرسة الذكية المعبر الذي من خلاله يستطيع المتعلم أن ينفتح على التجارب والخبرات والاتجاهات المعاصرة في اطار هويته الثقافية العربية الاسلامية . 13)توفير بيئة تعليمية تربوية تخدم المتعلم والمجتمع توظيف التقنية الحديثة لخدمة العمل التربوي . 14)مساعدة المدرسين في اعداد المواد التعليمية للطلاب وتعويض نقص الخبرة لدى بعضهم . 15)امكانية تعويض النقص في الكوادر الاكاديمية والتدريبية في بعض القطاعات التعليمية عن طريق الفصول الافتراضية 16)توفير الكثير من أوقات الطلاب والموظفين . 17)نشر التقنية في المجتمع واعطاء مفهوم أوسع للتعليم المستمر. 18)ان تتكامل الاهداف التربوية والتعليمية لجميع مراحل التعليم بالمدرسة الذكية بحيث تخرج جميعها في منظمومة متكاملة 19)تحسين المخرجات التعليمية من خلال تجويد العمليات التعليمية . (عبدالحي ,2010,ص97_99)
16
نشاط (2) ,,,
17
التجارب العربية في المدارس الذكية: بدأت بعض الدول العربية في اتخاذ خطوات هامة لتطبيق مشروع المدرسة منها على سبيل المثال المملكة العربية السعودية ومصر والكويت والامارات العربية وقطر.
18
أولا :تجربة مصر في تطبيق المدرسة الذكية
أولا :تجربة مصر في تطبيق المدرسة الذكية . مشروع المدرسة الذكية في مصر: المشروع هو نتاج تعاون بين وزارة التربية والتعليم ووزارة الاتصالات والمشروع الانمائي للأمم المتحدة حيث أن وزارة الاتصالات والمشروع الانمائي للأمم المتحدة مسئولة عن توريد وصيانة الأجهزة ,ووزارة التربية والتعليم متمثلة في مركز التطوير التكنولوجي مسئولة عن المتابعة والتنسيق بين المدارس والجهات المختلفة بشأن مشروع المدارس الذكية الذي تم توقيعه بتاريخ 2002/6/24
19
أهداف مشروع المدرسة الذكية في مصر:
1)ادخال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالمدارس على مستوى عالي . 2)زيادة المعرفة والبحث والتحصيل للوصول للابتكار والابداع . 3)تعبئة طاقات المجتمع لتحقيق الأهداف القومية من التعليم 4)تحويل المدرسة الى وحدة انتاجية ومركز تعليم مجتمعي . 5)المشاركة في احداث النقلة النوعية في التعليم . 6)تنمية قدرات المدرسين والطلبة . 7)تنمية دخل المدرسة . 8)ربط الاسرة بالمدرسة والمدرسة بالمجتمع والمجتمع بالمحيط بالمجتمع الأقليمي . 9)ربط مكتبة المدرسة بالمكتبات العالمية .(عبدالحي ,2010,ص196)
21
النظرة المستقبلية للمشروع : سوف يتم تعميم المشروع في كل مدارس المرحلة الاعدادية ليستفيد منه ما يقارب 4,5مليون طالب ومدة المشروع 5سنوات تبدأ بتنفيذ نموذج استرشادي خلال سنتين .(عبدالحي ,2010,ص197)
22
ثانيا:تجربة المملكة العربية السعودية في تطبيق المدرسة الذكية : أنشأت المملكة العربية السعودية العديد من المشاريع في هذا المجال وأهمها "مشروع عبدالله بن عبدالعزيز وأبنائه الطلبة للحاسب "موجها الى قطاع التعليم العام بمراحله الدراسية المختلفة . أهداف المشروع : 1)تنمية مهارات الطلاب واعدادهم اعداد جيدا يتناسب مع المتطلبات المستقبلية . 2)رفع مستوى قدرات المعلمين في توظيف المعلومات في كافة الأنشطة التعليمية . 3)توفير البيئة المعلوماتية بمحتواها العلمي الملائم لاحتياجات الطلاب والمعلمين . 4)اتاحة مصادر التعليم المباشرة . 5)نشر المعرفة بتقنية المعلومات بين أفراد المجتمع . 6)ويهدف الى توفير حاسب الي لكل عشرة طلاب مع اكمال ربط المدارس بالشبكة الوطنية. 7)بناء شبكات محلية داخل كل مدرسة .(عبدالحي,2010,ص188)
23
مراحل تنفيذ المشروع : تشمل مراحل التنفيذ الاربع وهي : 1)مرحلة الدراسات والاستقصاء والتجارب مع بدء عملية بناء الشبكة 2)مرحلة التنفيذ والمتابعة والتطوير والتعديل ليتم توفير تقنية التعليم لحوالي (50%)من الطلاب 3)مرحلة استكمال ربط المدارس وبناء شبكاتها 4)المرحلة الرابعة عملية المتابعة والتحديث والتعديل لمسايرة التطويرات التقنية العلمية في هذا المجال (عبدالحي ,2010,ص188)
24
مراحل تنفيذ المشروع : تشمل مراحل التنفيذ الاربع وهي : 1)مرحلة الدراسات والاستقصاء والتجارب مع بدء عملية بناء الشبكة 2)مرحلة التنفيذ والمتابعة والتطوير والتعديل ليتم توفير تقنية التعليم لحوالي (50%)من الطلاب 3)مرحلة استكمال ربط المدارس وبناء شبكاتها 4)المرحلة الرابعة عملية المتابعة والتحديث والتعديل لمسايرة التطويرات التقنية العلمية في هذا المجال (عبدالحي ,2010,ص188)
25
أ)بدء المدارس الذكية في المرحلة الثانوية بالمدينة المنورة :
مثال على المدارس الذكية في المملكة العربية السعودية : أ)بدء المدارس الذكية في المرحلة الثانوية بالمدينة المنورة : بدأت المسيرة التربوية والتعليمية للمدارس الذكية في المرحلة الثانوية ضمن مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم ,وبدءت الدراسة وانتظم 800 طالب في مدرسة الانصار الثانوية ,ضمن 50 مدرسة على مستوى المملكة شملها المشروع ,سيواصلون تحصيلهم التربوي والعلمي وفق برامج وطرائق تعليمية مختلفة عن مدارس المرحلة الثانوية . ب)المناهج الالكترونية والتدريس عبرالحاسب الالي في الشرقية : انتقلت ثلاث مدارس للبنين في المنطقة الشرقية ,مع بداية العام الدراسي الجديد (2008) من زمن التعليم التقليدي ,القائم على الكتاب الورقي والسبورة والطباشير ,الى التعليم الالكتروني ,حيث تتم مراحل العملية التعليمية كافة من خلال الحاسب الالي ,والمنهج المخزن على قرص ممغنط . وطبقت المدارس الثلاث ,التي تتوزع على كل من الدمام (ثانوية المدينة المنورة ),والاحساء (ثانوية الملك خالد),وحفرالباطن (النعمان بن مقرن ),تجربة المدرسة الذكية . وتعد هذه المدارس من ضمن 50 مدرسة بنين وبنات على مستوى المملكة ,يطبق فيها "مشروع الملك عبدالله لتطويرالتعليم ",الذي يركز على التعليم الالكتروني ,اذ يزود كل معلم وطالب في المدرسة بأجهزة حاسب الي محمول ,ومناهج الكترونية بدلا من الكتب المدرسية ,وشبكة انترنت ,اضافة للتقنيات الحديثة الاخرى. (عبدالحي ,2010,ص202_203)
26
التجارب العالمية في المدرسة الذكية : بدأت عدد من الدول باستخدام الحاسب الالي في مجال التعليم حيث وضعت تلك الدول الخطط والاستراتيجيات الوطنية بهدف ادخال التقنية للمدارس والاستفادة منها,ومن أشهرهذه الدول الولايات المتحدة الامريكية واستراليا وماليزيا . (الصعيدي ,2010 ,ص97)
27
أولا: التجربة الماليزية :
في عام 1996م وضعت لجنة التطوير الشامل الماليزية للدولة خطة تقنية شاملة تجعل البلاد في مصاف الدول المتقدمة ومن أهم أهداف هذه الخطة ادخال الحاسب الالي والارتباط بشبكة الانترنت في كل فصل دراسي من فصول المدارس .وكان يتوقع أن تكتمل هذه الخطة قبل حلول عام 2000م لولا الهزة الاقتصادية التي حلت بالبلاد في عام 1997.ومع ذلك فقد بلغت نسبة المدارس المربوطة بشبكة الانترنت في ديسمبر1999م أكثر من 90%,وفي الفصول الدراسية 45%. وتسمى المدارس الماليزية التي تطبق التقنية في الفصول الدراسية "المدارس الذكية ",وتهدف ماليزيا الى تعميم هذا النوع من المدارس في جميع ارجاء البلاد. اما فيما يتعلق بالبنية التحتية فقد تم ربط جميع مدارس وجامعات ماليزيا بعمود فقري من شبكة الالياف البصرية السريعة والتي تسمح بنقل حزم المعلومات الكبيرة لخدمة نقل الوسائط المتعددة والفيديو. وفي عام (2004م) جرى تدريب 3800مدرس على مفهوم المدرسة الذكية ,ويقوم مسئولو,وموظفو الوزارة بالمساعدة في التخطيط ,ويتعاونون مع المعلمين ,ويعملون على متابعة وتقويم البرنامج. والمدرسة الذكية في ماليزيا تمد علاقة بين الوالدين والطلاب والجماعات الاخرى داخل المجتمع وتقوم بعمل اتصالات تزيد تأثير وفعالية وتبسيط بين الطلاب والمدرسين والوالدين. (الصعيدي,2010,ص97_99)
28
التجربة الماليزية التجربة المصرية وجه المقارنة بداية المشروع
عام 2000م 2003/2004م العام الدراسي بداية المشروع تكنولوجيا ذات صلة بالاحتياجات الفعلية للطلاب والمعلمين وغيرهم من العاملين في المؤسسات التعليمية وهي متوفرة من أجل التوجيه والتعليم وموارد الانترنت وهي أيضا لتسهيل المهمات الادارية في المدرسة متوفرة بنسبة جهاز لكل عشرة تلاميذ في الفصل + معامل حواسب + معمل أجهزة عرض متنقل + أجهزة في حجرة المدرسين + جهاز في غرفة مدير المدرسة + حاسب في كل من حجرة شئون الطلاب وشئون العاملين التكنولوجيا (85) مدرسة كمشروع استرشادي (38) مدرسة كمشروع استرشادي عدد المدارس عام 1995 بدأت وزارة التربية والتعليم بتدشين مادة الاختراعات بهدف تلبية الحاجة الى تخريج عمالة عارفة ومتطورة تقنيا , وهي مادة دراسية قائمة على التكنولوجيا كما أنها مادة متعددة الجوانب تداخل معها العديد من المناهج والتخصصات .هذا الى جانب العديد من المناهج الدراسية للمعلمين والتلاميذ المناهج التقليدية التي تسرى على جميع المدارس التقليدية المناهج الدراسية استخدام التكنولوجيا المتاحة بقدر الامكان في العملية التعليمية طرق التدريس تم تدريبهم على مفهوم المدرسة الذكية ويقوم مسئولو وموظفو الوزارة بالمساعدة في التخطيط , ويتعاونون مع المعلمين بالمدارس ويعملون على متابعة وتقويم المناهج تم تدريبهم من خلال شركات متخصصة في التكنولوجيا على استخدام التكنولوجيا في التدريس المعلمون كل تلميذ مطالب باختراع منتج ما مستغلا قدراته الابداعية وان يقدم حقيبة ملفات مصاحبة تمثل توثيقا دقيقا للمشروع الفردى , حيث لا يوجد امتحان تحريري لهذه المادة ولكن المنتج المبتكر وحقيبة الملفات يمثلان معا أساس عملية التقويم أداء الطالب نظام التقويم التقليدي الذي يسري على المدارس التقليدية التقويم
29
ومن أهم عناصر هذه الخطة سرعة التنفيذ.
ثانيا: الولايات المتحدة الامريكية : أعلنت الادارة الامريكية في عام 1996م عن خطة شاملة لتطوير التعليم في امريكا ومن أهم اهداف الخطة الاستفادة من التقنية في التعليم . وتأخذ هذه الخطة المسمى (Educational Technology Plan The National) ومن أهم عناصر هذه الخطة سرعة التنفيذ. كما ركزت الخطة على تحقيق الاهداف التالية : 1) تدريب المعلمين لمساعدة الطلاب في استخدام الحاسب الالي وطرق المعلومات السريعة 2)توفير أجهزة حاسوبية ذات وسائط متعددة وحديثة لجميع المدرسين والطلاب في الفصول 3)ربط جميع الفصول الدراسية بطرق المعلومات السريع 4)توفير البرمجيات الفعالة ومصادر التعليم المتعددة بحيث تصبح جزءا أساسيا في المنهج الدراسي لكل مدرس وعندما بدأت الخطة كانت نسبة المدارس المربوطة بشبكة الانترنت تقدر بحوالي 30% من اجمالي المدارس الامريكية أما في نهاية عام 1999م فقد بلغت نسبة المدارس المربوطة بشبكة الانترنت 95% من اجمالي عدد المدارس الامريكية أما توفر مصادر المعلومات والارتباط بشبكة الانترنت على مستوى الفصول الدراسية فقد بلغ في نهاية 1999م 63%,وهذه النسبة في ازدياد مطرد.
34
الفرق بين المدرسة الذكية والمدرسة التقليدية:
فقط القليل من الطلاب الأذكياء هم الذين يكون تحصيلهم عالي . كل الطلاب لديهم القدرة على التحصيل العالي ,وليس الطلاب سريعي التعلم والجيدين ووفقا لنظريات الذكاءة والابداع فهو ملك للجميع السرعة مهمة ,الأسرع هو الافضل (الأذكى) Faster is smarter ليس متوقعا من كل طالب أن يفهم كل شئ من أول مرة وذلك تبعا للفروق الفردية ,والذكاءات المتعددة الذكاء الفطري هو المحدد الاساسي في النجاح التعليم المستمر هو المحدد الاساسي في النجاح الاخطاء علامة الضعف الاخطاء تساعد الطالب على التعلم ,وفي ذات الوقت الاخطاء تكشف لنا عن نقاط الضعف لدى التلميذ ,لتبحث المدرسة عن وسائل معالجة هذا الضعف ,واكتشاف انواع الابداع لديه. التنافس أساس لزيادة تحصيل الطلاب . يعمل الطلاب الجيدون بشكل جماعي ويساعد بعضهم بعضا وذلك من خلال التعلم التعاوني
35
نشاط (3) ,,,
Similar presentations
© 2025 SlidePlayer.com. Inc.
All rights reserved.