Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

الفصل الثالث فريق الدمج.

Similar presentations


Presentation on theme: "الفصل الثالث فريق الدمج."— Presentation transcript:

1 الفصل الثالث فريق الدمج

2 فهرس المحتويات - أهمية العمل بروح الفريق. - مصادر التربية الخاصة.
- الاحتياجات الرئيسية لأسر المعوقين. - ردود الفعل الأسرية للإعاقة. - مشاركة أولياء الأمور في العملية التربوية. مبررات عديدة لمشاركة الوالدان في البرامج التربوية المقدمة لطفلها المعوق. المهارات اللازمة للمعلمين عند التعامل مع أسر الأطفال المعوقين بوجه خاص.

3 أهمية العمل بروح الفريق
ويتطلب الدمج بدوره عملاً مكثفاً يقوم به فريق متعدد التخصصات في المدرسة التي تتيح فرص الإندماج الأكاديمي والاجتماعي للطلبة ذوي الحاجات الخاصة. وهذا الفريق يتيح الفرص لأعضائه للعمل التشاركي التعاوني في: التعرف إلى الطلبة ذوي الحاجات الخاصة. تحديد الأوضاع التعليمية المناسبة والخدمات التربوية والخدمات الداعمة التي يحتاجون إليها.

4 ومع أن دمج الطلبة ذوي الحاجات الخاصة في الصفوف العادية يعد بديلاً واعداً إلا أنه يتطلب إحداث تغييرات جوهرية في آلية تقديم الخدمات التربوية. فعندما يتم تقديم خدمات التربية الخاصة في أوضاع تربوية منفصلة يتم رسم حدود بين أعضاء الكادر لأن ذلك ضروري لسير العملية التربوية الخاصة.

5 وعندما يتم دمج ذوى الحاجات الخاصة في الصفوف العاديه فإن هذه الحدود تشكل حواجز تعيق إسهامات أعضاء الفريق وهذا الفريق يحقق أهداف منها: - تحديد الأهلية لخدمات التربية الخاصة. - اختيار وتعديل الأدوات التعليمية. - تقييم برامج التربية الخاصة. وعند تعليم ذوي الحاجات فإن فريق العمل يهدف الى: * التخطيط للدمج. * ووضع الخطط موضع التنفيذ. * وتقييم ملاءمتها وفاعليتها.

6 المديرون لهم دور قيادي من خلال إعادة تنظيم اليوم الدراسي ويكون ذلك
- بتوفير الوقت المناسب للتخطيط والتعاون بين اعضاء الكادر، توفير الأعداد الكافية من مساعدي المعلمين. - خفض عدد الطلبة فى الصف. - تحديد دور كل عضو من أعضاء الكادر لتحقيق الأهداف المشودة. - توفير مصادر الدعم اللازمة. - توفير الإمكانيات لتطوير الكفايات المهنية لأعضاء كادر المدرسة.

7 مصادر التربية الخاصة

8 معلمو غرف المصادر إذا لم يكن الطفل ذو الحاجات الخاصة قادراً على تعلّم بعض المهارات الاكاديمية في الصف العادي (كمهارات الحساب أو القراءة أو الكتابة مثلاً) فهو يتلقى تعليماً خاصاً في ما يعرف بغرف المصادر. ويشرف على هذه الغرفة ويقدم التعليم فيها معلم تربية خاصة وذلك بدوام جزئي لمجموعات صغيرة من الطلبة وقد يعمل مع طالب واحد في الوقت الواحد (ساعة إلى ساعتين يومياً). ومن ثم يعود الطفل ذو الحاجات الخاصة الى الصف العادي ليواصل تلقي تعليمه مع الأطفال العاديين.

9 المعلمون المستشارون عندما يتلقى الطفل ذو الحاجات الخاصة كل تعليمه في الصف العادي. يقوم معلم تربية خاصة بتقديم الإستشارات للمعلم العادي فيما يتعلق بطرق تعديل الأساليب والوسائل لتلبية الحاجات التربوية للطفل ذي الحاجات الخاصة. وغالباً ما يقوم بدور المعلم المستشار من يتمتع بخبرة واسعة وكفايات فنية جيدة. ولا يقوم هذا المعلم بتقديم الخدمات التعليمية المباشرة للأطفال ذوي الحاجات الخاصة. وقد يعمل هذا المعلم في مدرسة واحدة أو في عدة مدارس. وقد يكون متخصصاً في مجال واحد من مجالات التربية الخاصة أو متخصصاً في التربية الخاصة بشكل عام.

10 معلمو الصفوف الخاصة لايستطيع بعض الأطفال ذوي الحاجات الخاصة تلقي التعليم في الصف العادي ولكنهم يتلقون تعليمهم في صفوف خاصة في المدرسة العادية. ومعلمو هذه الصفوف هم أيضاً معلمو تربية خاصة ويعمل الواحد منهم مع قرابة (15) طفلاً. وبعد أن يتطور أداء الأطفال يتم إلحاقهم بالصف العادي لفترات تزيد مدتها تدريجياً. وغالباً ما ينتهي الأمر بهؤلاء الأطفال إلى تلقي تعليمهم في الصف العادي جزئياً وفي غرفة المصادر يقضي الوقت المتبقي من اليوم الدراسي.

11 المعلمون المتنقلون المعلم المتنقل هو معلم معلم تربية خاصة ينتقل بين عدد من المدارس لتقديم الدعم التعليمي للأطفال ذوي الحاجات الخاصة في المدارس العادية. يعمل هذا المعلم مع الأطفال فردياً أو ضمن مجموعات صغيرة (هذا هو الفرق بينه وبين المعلم المستشار). وغالباً ما يتم إعتماد نموذج التعليم المتنقل في المدارس التي لا يوجد فيها أعداد كبيرة من الأطفال ذوي الحاجات الخاصة.

12 معلمو الصف العادي يتطلب دمج الأطفال ذوي الحاجات الخاصة مع معلمي الصفوف العادية إعادة التفكير بأدوارهم ومسؤلياتهم وكفاياتهم. فهم بحاجة لأن يتزودوا بالمعرفة اللازمة لتلبية الحاجات التعليمية لهؤلاء الأطفال من خلال تعديل أساليب التدريس , والوسائل التعليمية. يستطيع معلمو الصفوف العادية تقديم دعم كبير لجهود فريق الدمج. فهم: - يجمعون معلومات مفيدة عن مواطن الضعف ومواطن القوة في أداء الأطفال. - يعرفون استجابات الأطفال وخبراتهم السابقة. - المجالات التي يواجهون صعوبات خاصة فيها.

13 تابع معلمو الصف العادي لذلك فهم يسهمون بشكل فعال في: إحالة الطفل - تقييمه - تقرير الخدمات التربوية والمساندة التي يحتاج إليها.

14 اختصاصيو علم النفس المدرسي
لهم إسهامات في مجالات عديدة وبخاصة مجال التقييم فهم يقومون بتطبيق اختبارات الذكاء , واختبارات الشخصية , وأدوات تحليل السلوك. كذلك لهم خبرة في: استراتيجيات تنظيم السلوك الصفي وتعديله. وبالإرشاد وبالإجراءات الخاصة بمراعاة الفروق الفردية بين الطلبة.

15 اختصاصيو الإرشاد المدرسي
يستطع مرشدو المدارس لعب دور بالغ الأهمية في العمل الفريقي اللازم لإنجاح الدمج. فهم يمتلكون المعرفة الضرورية ذات الصلة بالعلاقات الانسانية , وديناميات الجماعة , والمهارات الشخصية والاجتماعية , والكفايات الارشادية. أيضاً يتوفر لدى المرشد معرفة كافية عن أسرة الطفل وعن حاجاته. فعلاقة المرشد بالأسرة غالباً ما تساعد في تجاوز الصعوبات التي تواجه الأسرة عند التعامل مع أعضاء الكادر المدرسي. يقدمون خدمات مهمة من شأنها تيسير التواصل والتعاون ما بين الطلبة , والمعلمين , والمديرين , وأولياء الأمور , ومؤسسات المجتمع.

16 اختصاصيون آخرون قد يشترك اختصاصيون آخرون في عضوية فرق الدمج بناء على الحاجات الخاصة للأطفال المدمجين. ومن هؤلاء # المعالج الطبيعي # المعالج الوظيفي ( الدعم وتدريب ذوي الاعاقات الجسمية ) # اختصاصي القياس السمعي (لتقييم الضعف السمعي ) # اختصاصي الارشاد التأهيلي والاطباء (اخصاصيو طب وجراحة العظام , واختصاصيو الطب النفسي , واختصاصيو طب العيون , واختصاصيو الأنف والأذن والحنجرة , وطب الأطفال , وأطباء الأسنان وغيرهم ).

17 الطلبة إتاحة الفرصة للطلبة ذوي الحاجات الخاصة وبخاصة الطلبة في المرحلة الثانوية بإبداء رأيهم والمشاركة مع فريق الدمج. أولياء الأمور يتطلب تعليم الطلبة ذوي الحاجات الخاصة تعاون المعلمين وغيرهم من الأعضاء الكادر المدرسي مع أولياء أمور هؤلاء الطلبة , وفهم ودعم الأدوار التي يقومون بها , وتطوير أساليب التواصل معهم , وتنفيذ برامج التدريب المناسبة لهم , وتزويدهم بالخدمات الارشادية والداعمة الملائمة. لم تترك التشريعات في الدول المتقدمة قضية مشاركة الأسرة في العملية التربوية فجعلته أمراً إلزامياً يتم التحقق عن مدى تطبيقه بوسائل متنوعة.

18 الاحتياجات الرئيسية لأسر المعوقين
لدى أسرة الطفل المعوق حاجات عامة ترتبط بكونها أسرة وحاجات خاصة ترتبط بكونها أسرة طفل معوق. ومن الحاجات المشتركة لمعظم أسر الأطفال المعوقين: * الحاجة الى المعلومات الكافية والصحيحة حول حالة الطفل. * الحاجة الى الثقة بالقائمين على العناية بالطفل. * الحاجة الى إحترام الآخرين لها وللجهود التي تبذلها. * الحاجة الى الإرشاد والتوجيه فيما يتعلق بالطرق الصحيحة للتعامل مع الطفل وتنشئته. * الحاجة الى الإحالة الى الجهات المناسبة. * الحاجة الى الدعم المالي عندما تستدعي الظروف ذلك. * الحاجة الى المساعدة على تطوير الاستراتيجيات الفعالة للتعايش مع المشكلات والصعوبات الأسرية والاجتماعية الناتجة عن الاعاقة.

19 تابع الاحتياجات الرئيسية لأسر المعوقين
ينبغي ألا يساء فهم ذلك على أنه يعني أن حاجات أسر الأطفال المعوقين متشابهة فكل أسرة لها حاجاتها الخاصة التي تحدد في ضوء العديد من المتغيرات ومنها: العمر الزمني للطفل، وجنسه، وفئة اعاقته، ودرجتها. الوضع الاقتصادي-الاجتماعي للأسرة. الخدمات الخاصة المتوفرة في المجتمع المحلي. الخصائص العامة لأفراد الأسرة وبخاصة الوالدين.

20 ردود الفعل الأسرية للإعاقة
تأثيراعاقة الطفل على أسرته وعن ردود الفعل النفسية ومراحل التكيف مع حالة الإعاقة. أهم ردود الفعل التي قد تظهر لدى أسر الأطفال المعوقين وأهم التوجيهات لسبل التعامل معها: الصدمة النكران الغضب والندم المساومة اليأس والاكتئاب القبول

21 الصدمة وهي تعني عدم تصديق حقيقة أن لدى الطفل اعاقة والاحساس بأن شيئاً مفجعاً قد حدث. ويحتاج الوالدان في هذه المرحلة الى الدعم والتفهم والمؤازرة.

22 النكران ويعني الإحساس بأن الطفل المعوق طفل عادي وتحويل جل الاهتمام على مظاهر النمو الطبيعي لدى الطفل وتجاهل مظاهر النمو غير الطبيعي. وكثيراً ما يرافق هذا الإحساس بحث متواصل عن تشخيص أفضل لحالة الطفل من خلال التنقل به من طبيب الى آخر. والمساعدة الحقيقة في هذه المرحلة تتمثل في الاستماع الجيد والوقوف الى جانب الوالدين وتشجيعهما على تقديم أفضل الخدمات لطفلها .

23 الغضب والندم في هذه المرحلة من مراحل ردود الفعل النفسية للإعاقة يشعر الوالدان بغضب عارم. وقد يوجه هذا الغضب نحو أي مصدر من المصادر. كذلك فإن الوالدان قد يشعران بالندم على شئ فعلاه أو لم يفعلاه سواء قبل الحمل أو في مرحلة الحمل أو بعد انجاب الطفل (مثلاً إنجاب الطفل في مستشفى قليل التكاليف). والوالدان في هذه المرحلة بحاجة لمن يشجعهما على الصبر ويقدم لهما النماذج الجيدة للتعامل مع الطفل ويقترح عليهما تنفيذ انشطة تشغلهما.

24 المساومة وتعني أن يقوم الوالدان ببذل كل جهد ممكن لمساعدة الطفل أملاً منهما بأن يتخلص من إعاقته. وينم رد الفعل هذا عن رغبة الوالدان في الإعتقاد بأن الاعاقة لن تدوم. ويستطيع الاخصائيون المساعدة بالتعبيرعن التفهم والاهتمام.

25 اليأس والاكتئاب إن عدم تطور الطفل كثيراً يقود الوالدين الى الإستسلام لليأس والاكتئاب النفسي. وقد يتوقف الوالدان عن مساعدة الطفل نتيجة فقدان الأمل بتحسنه وقد يمران بمرحلة عزاء فيبكيان على الحلم الجميل الذي لم يكتب له أن يتحقق. قد يحتاج الوالدان في هذه المرحلة الى الإرشاد النفسي. كذلك يقترح تشجيعهما على التركيز على النواحي الإيجابية وعلى فائدة الخدمات المقدمة.

26 القبول إن اليأس قد ينجم عنه ردود فعل مختلفة مثل الخوف الخجل وتجنب مخالطة الناس كذلك قد ينجم عنه رفض الطفل وإساءة معاملته وهذا الرفض قد يقود لاحقاً إلى الشعور بالذنب ومن ثم الحماية المفرطة للطفل. فإن أولياء الأمور غالباً ما يتقبلون الأمر الواقع في نهاية الأمر ويدركون أن الاعاقة لا تعني النهاية وأن شيئاً كثيراً يمكن عمله لمساعدة الطفل. وفي هذه المرحلة , يتوقع من الأخصائيين: تعزيز مواقف أولياء الأمور وتشجيعهم على التفاعل مع أولياء الأمور الآخرين والمشاركة في الدورات وما إلى ذلك.

27 مشاركة أولياء الأمور في العملية التربوية
ثمة مبررات عديدة لمشاركة الوالدان في البرامج التربوية المقدمة لطفلها المعوق من أهمها: * إن عدد الأطفال الذين يحتاجون إلى تربية خاصة كبير جداً ولا تستطيع المدارس بمفردها التصدي له ولهذا ينبغي تدريب الآباء للتعامل مع مشكلات أطفالهم. * إن والدي الطفل المعوق بحاجة الى مساعدة لتجاوز الضغوط النفسية وللتخلص من الشعور بعدم الكفاءة الذي قد ينجم عن كون الطفل معوقاً. * إن مشاركة الأسرة في عملية التربية الخاصة مهمة فيما يتعلق بتبادل المعلومات. فالوالدان بحاجة إلى المعلومات والأخصائيون يستطيعون مساعدتهم في ذلك. والأخصائيون بحاجة إلى معلومات عن الطفل والوالدان يستطيعان تزويدهم بذلك. * إن المشاركة الفعالة في العملية التربوية تحسن مستوى معرفة الوالدين بطفلهما.

28 تابع مشاركة أولياء الأمور في العملية التربوية
المهارات اللازمة للمعلمين عند التعامل مع أسر الأطفال المعوقين بوجه خاص: تجنب إستخدام المصطلحات التي لا يعرفها الوالدان. لا تفترض أنك تعرف مشكلات الطفل أكثر من والديه. تذكر أن إتجاتك أنت لها أثر كبير على إتجاهات الوالدين نحو طفلهما. لا تتعامل مع كل الأسر بنفس الطريقة فكون أحد الأسرة معوقاً لا يعني أن الأسر جميعاً أصبحت متشابهة. تعود أن تسمع أكثر مما تتكلم. أعط الوالدين الوقت الكافي لفهم مشكلة طفلهما ، فأنت كمعلم لم تعرف الإعاقة في ساعات بل تدربت لسنوات طويلة. لا تتهم الوالدين أو تشعرهما بأنهما سبب مشكلة طفلهما. لا تتوقع من والدي الطفل المعوق أن يبنيا علاقة ألفة معك في يوم وليلة.

29 PowerPoint Presentation Credit: Turki Alzahraney, KAU, Sp. Ed. Dept
PowerPoint Presentation Credit: Turki Alzahraney, KAU, Sp. Ed. Dept.


Download ppt "الفصل الثالث فريق الدمج."

Similar presentations


Ads by Google