Presentation is loading. Please wait.

Presentation is loading. Please wait.

مهارات الطالبات البحثيه : هل يمكن تنميتها في مدارسنا ؟ محمد طاهر أبوالمعاطي جامعة الملك فهد للبترول و المعادن الظهران.

Similar presentations


Presentation on theme: "مهارات الطالبات البحثيه : هل يمكن تنميتها في مدارسنا ؟ محمد طاهر أبوالمعاطي جامعة الملك فهد للبترول و المعادن الظهران."— Presentation transcript:

1 مهارات الطالبات البحثيه : هل يمكن تنميتها في مدارسنا ؟ محمد طاهر أبوالمعاطي جامعة الملك فهد للبترول و المعادن الظهران

2 أهمية المهارات البحثية الحالة الحاضرة الأسباب تنمية المهارات البحثيه للطالبات ؟ الحلول و المعوقات التحقق من قانون الروافع ألأسئلة القصيرة

3 أهمية المهارات البحثية 1 امتلاك أدوات البحث عن الحقيقة و القدرة على النقد. 2 تطوير التعلم الذاتي لمتابعة التطورات و التغييرات في المجالات المختلفة سواء في اثناء الدراسة او بعد الانتهاء منها. 3 زيادة الفهم و الوعى والقدرة على التحليل والاستنتاج وربط النتائج بالمقدمات واتخاذ القرار وتوظيف المعلومات لحل المشاكل الحياتية سواء في الدراسة أو بعدها.

4 الحالة الحاضرة 1 آفة التعليم : الحفظ و التلقين. التعليم يدعم ثقافة الحفظ على حساب التفكير الناقد و المبدع. والتلقين يلغي العقل ويرغم الطالبة على التلقي بدون تفكير مما يؤدي الي قتل ملكات التحليل والنقد لدى الطالبة. 2 التركيز على ما تعرفه الطالبة وليس على كيفية استخدامها له. 3 ندرة التطبيق العملي. التعليم خالٍ من الخبرات العملية الحقيقية داخل الصف و خارجه. قد تكون هناك مختبرات و لكنها قلما تستخدم استخداما كاملا. في الغالب تجارب توضيحية تقوم بها المعلمة دون إشراك الطالبات.

5 4 الكتاب المدرسي و ملخصات المعلمات هي مصادر التعلم. و غالبا ما تعتمد الطالبات على الملخصات و من ثم يهملن الكتاب. 5 تجاهل أنشطة وإبداعات الطالبات و إعاقة نموهم النقدي والإبداعي. 6 الشهادات الممنوحة لا تعبر عن حقيقة قدرات الخريجة. في الوضع الحالي الشهادات تحدد من يعرف أكثر و المطلوب هو تحديد من يملك مهارات الأداء الجيد. 7 الاهتمام بالشكل دون المضمون في النشاطات غير الصفية. وهذا يؤدي الي استعانة الطالبات بأولياء أمورهن أو من يرون مناسبا لعمل هذه النشاطات و من ثم نسبتها الي أنفسهن. 8 عدم الترابط في المناهج و ربما بعض الغموض و الأخطاء في المادة العلمية يؤدي الي الاستظهار بدون فهم طلبا للسلامة.

6 الأسباب 1 النقص في تدريب المدرسات على تطبيق الأساليب الحديثة في التعليم و خاصة التعليم المبني على السؤال و التحقيق. فالكثير من المدرسات يلتحقن بالتدريس بعد التخرج من الجامعة مباشرة. و النتيجة أن طرقهن في التدريس لا تختلف كثيرا عن الطرق التي درسن بها وهى غالبا تعتمد على الاستظهار بدون فهم. 2 عدم توفر الأجهزة و المختبرات و كذلك عدم الثقة في إمكانية استخدامها بنجاح إن توفرت. 3 التركيز على كمية المادة التي تتعلمها الطالبة و ليس على كيفية التعلم. 4 عدم توفر الكتاب المدرسي الذي يقود العملية التعليمية في اتجاه البحث و ليس الحفظ.

7 5 كثرة المقررات و تنوعها و من ثم ضيق الوقت المخصص لكل مادة. 6 انعدام سلطة المعلمة في داخل الصف (و ربما في خارجه أيضا) و تحول هذه السلطة إلى الإدارة (التي لا يمكن أن تتواجد في جميع الأماكن في نفس الوقت) و هذا يؤدي إلى عدم انضباط الطالبات في الصف و من ثم ضعف الفائدة. 7 سهولة تقييم الطالبات عندما يكون التقييم مبنيا على قياس كمية المعلومات التي تحفظها الطالبة بدلا من قياس عمق الفهم و الإدراك لهذه المعلومات و من ثم القدرة على توظيفها.و فى كثير من الحالات يكون التقييم مبنيا على نموذج للإجابة معد طبقا للكتاب أو للملخص.

8 تنمية المهارات البحثية للطالبات ؟ الحلول و المعوقات 1 تشجيع الطالبات على إثارة الأسئلة و من ثم توجيههن الي مصادر و طرق البحث للوصول الى الإجابة بأنفسهن بدلا من أن تقوم المعلمة بإعطاء الإجابة جاهزة. و هذا بالطبع يتطلب توفر دوائر معارف و كتب مبسطة في العلوم و الآداب و كذلك شبكة المعلومات في مكتبات المدارس. 2 تشجيع الطالبات على إعداد و إلقاء نتائج بحوثهن و من ثم تلقى الأسئلة و الإجابة عليها. 3 إعداد الأسئلة القصيرة أو الأسئلة ذات الاختيارات المتعددة بحيث تكون بعيدة عن استحضار الإجابة و مثيرة للتفكير و اتخاذ القرارات. فمثلا تعطى الطالبة فقرة معينة و يطلب منها قراءتها و في الأسئلة يطلب منها اختيار الإجابة المناسبة من مجموعة من الإجابات على أن يطلب من الطالبة إعطاء تبرير لاختيارها هذه الإجابة.

9 4 إشراك الطالبات في حل الأمثلة و المسائل و تجنب اعطاء الطالبات الانطباع بأن الحلول دائما جاهزة. يجب أن تتعلم الطالبة كيف تفكر في حل المسألة. من أين تبدأ و كيف تسير في الحل. و من الضروري مناقشة الطالبات في طريقتهن في التفكير و لماذا اختارت الطالبة طريقا معينا و لم تختر طريقا آخر. 5 إعادة النظر في تصميم الامتحانات بحيث تكون مقياسا لكمية المعلومات بالإضافة إلى القدرة على استخدام هذه المعلومات. ولعل هذا يؤدي الي التوقف عن السؤال التقليدي: هل هذا الجزء سيأتي في الامتحان أم لا ؟ و ذلك لأن الغرض من الامتحان ليس قياس كمية المعلومات التي تم تخزينها و إنما القدرة على استخدام هذه المعلومات و توظيفها.

10 6 ضرورة اقناع الطالبات بأن تحسين قدراتهن الفكرية سوف يعود عليهن بالفائدة. كما يجب التأكيد من البداية على أن الهدف من المنهاج المقرر هو هدف مزدوج وهو تنمية المعلومات في موضوع معين و كذلك تنمية القدرة على التفكير و استخدام هذه المعلومات. و يجب ان تشعر الطالبات أن أداءهن قد تحسن بعد تعليمهن كيفية استخراج المفاهيم الأساسية بأنفسهن سواء من الدرس الملقى أو بعد العودة إلى الكتاب.

11 7 محاولة اكتشاف اهتمامات الطالبات قبل البدء بالشرح. إن المنهج يجب أن يوجه نحو الإجابة عن الأسئلة التي تثير اهتمامات الطالبات و تحرك خيالهن للتفكير. و في هذا السياق يمكن اتباع الطرق الآتية : * أن تبدأ المعلمة الدرس بسؤال الطالبات عن الأسئلة التي يردن الإجابة عليها في موضوع الدرس و من ثم يمكن توجيه الشرح نحو الإجابة على هذه الأسئلة. * في بداية كل درس توجه المعلمة سؤالا ذا علاقة بموضوع الدرس و تترك للطالبات فرصة للتفكير و الرد و من ثم تبدأ المعلمة في الشرح من خلال اجابة السؤال.

12 8 ضرورة اعطاء الطالبات الفرصة للسؤال و لابد أن يعطى كل سؤال إجابة مهما بدا تافها. و من الممكن اشراك الطالبات أنفسهن في الوصول إلى الإجابة. 9 إجراء المسابقات البحثية التنافسية بين الطالبات مع التأكد من أن مشاركات الطالبات هى فعلا من انتاجهن كأن يتم تنفيذ المسابقة في داخل المدرسة و كذلك مناقشة الطالبة فيما توصلت إلية من نتائج. 10تدريب الطالبات على تدوين الملاحظات و تسجيلها و اعداد الملخصات بأنفسهن. وكذلك تدريبهن على الربط بين أجزاء المقرر. و هذه الوسائل تعين على الفهم.

13 11 تدريب الطالبات على القراءة و المطالعة الحرة الفعالة. إن كثيرا من الناس يقرؤون و لكن قلة هى التي تستوعب المادة المقروءة و قليل من هؤلاء هم الذين يتحركون لإصلاح الخطأ و ابتكار حلول عملية للمشكلات. المطلوب إذن هو الوصول الى القارئ الفعال و هذا لا يتحقق إلا بتعريف الطالبات بقواعد و أسس المطالعة الفعالة النقدية و التحليلية.

14 12 استخدام اسلوب التعلم الذاتي. لا تكتفي المعلمة بإلقاء المعلومات على الطالبات و إنما تحثهم على الرجوع الى المراجع و الكتب و شبكة المعلومات. 13 تنمية مهارات التفكير العلمي و يمكن اختصارها فيما يلي: * التصنيف و الترتيب. * التحليل و المناقشة. * اتخاذ القرارات. * تحديد الأولويات و البدائل. * التجربة و الاستنتاج * وضع الفرضيات للتوصل الى النتائج. و من الضروري أن تتضمن المناهج التعليمية عمليات تعليم مهارات التفكير.

15 14 تدريب الطالبات على تقسيم المادة العلمية إلى عناصر أساسية و أخري فرعية. و يعتبر هذا تدريبا على التفكير المنطقي و ترتيب الأوليات و معرفة الأساسيات و الفروع. لا يستطيع أحد أن ينكر أو يتجاهل أهمية مهارة الحفظ. و لكن بالحفظ و ممارسة الطالبات لمهارات التفكير تكون العملية التعليمية أكثر متعة و مردودها أكثر إيجابية و فائدة.

16 التحقق من قانون الروافع الأدوات المطلوبة : مسطرة 30 سم قلم رصاص ذو سطح مستو يستعمل كنقطة ارتكاز عدد 2 كوب ورق سعة 85 جرام شريط لاصق قطارة ماء أنبوبة اختبار مدرجة لقياس كمية الماء

17 خطوات العمل : 1 تقوم الطالبات بتركيب الرافعة كما هو مبين بالشكل (1) على أن تكون نقطة الارتكاز في منتصف المسطرة 2 تقوم الطالبات بتثبيت القلم على المنضدة بواسطة الشريط اللاصق حتى لا يتحرك القلم 3 تقوم الطالبات بالتحقق من قانون الروافع و ذلك بإضافة كميات متساوية من الماء في كل كوب

18 4 تواصل الطالبات التحقق من قانون الروافع و لكن بعد تغيير نقطة الارتكاز كما هو مبين فى الشكل (2). 5 تقوم الطالبات بإضافة كمية محددة من الماء الى الكوب الذي يمثل القوة. 6 تلاحظ الطالبات انعدام التوازن. 7 باستخدام قانون الروافع تقوم الطالبات بحساب كمية الماء المطلوب إضافتها إلى الكوب الذي يمثل المقاومة حتى يستعاد التوازن.

19 8 باستخدام القطارة تقوم الطالبات بإضافة كمية الماء المطلوبة لإحداث التوازن. 9 تلاحظ الطالبات أن الاتزان لا يتحقق بعد اضافة كمية الماء المحسوبة طبقا لقانون الروافع. تلاحظ الطالبات أن كمية الماء المطلوبة فعلا هى أقل من المحسوبة. 10 هنا يبدأ البحث في التناقض الظاهر بين النظرية و التطبيق.

20 11 فى هذه المرحلة يمكن للمعلمة أن تتدخل و تحاول إثارة أو طرح أسئلة مثل : * هل هناك تأثير لإزاحة نقطة الارتكاز من منتصف المسطرة ؟ * هل هناك تأثير لمكان القوة و المقاومة على المسطرة ؟ * هل هناك تأثير لكتلة ذراع القوة و كتلة ذراع المقاومة ؟ يتوقف دور المعلمة في هذه المرحلة من التجربة عند إثارة الأسئلة و ربما طرحها و لكن بدون إعطاء الإجابة جاهزة. على الطالبات أن يجدن الاجابة بأنفسهن و يقتصر دور المعلمة على توجيههن للوصول الى الإجابة الصحيحة.

21 ألأسئلة القصيرة الطريقة الأولى: اختاري الدائرة (أو الدوائر) التى تؤدي إلى إضاءة المصباح. (1) ا (2) ج (3) د (4) كلا من ا و ج (5) كلا من ب و د

22 الطريقة الثانية: هل كل المصابيح سوف تضئ بدرجة متساوية ؟ (1) نعم,لأن تشبيك الأسلاك متشابه في جميع الحالات (2) لا, لأن الدائرة (ب) فقط سوف تضئ. تشبيك الدوائر(ا),(ج),(د) خطأ (3) لا, لأن الدائرة (د) فقط سوف تضئ. تشبيك هذه الدائرة هو فقط الصحيح. (4) لا, لأن الدائرة (ج) لن تضئ و لكن الدوائر (ا),(ب),(د) سوف تضئ. الطريقة الثالثة: اختاري الدائرة (أو الدوائر) التى تؤدي إلى إضاءة المصباح مع شرح السبب (أو الاسباب)

23 هل يمكن تنمية مهارات الطالبات البحثيه ؟ نعم ولكن بشروط: 1 تدريب المعلمات على تطبيق الأساليب الحديثة فى التعليم و خاصة التعليم المبنى على السؤال و التحقيق. 2 توفير الكتاب المدرسى الجذاب و الدقيق. 3 توفير الأجهزة و المختبرات و تدريب المعلمات على استخدام الأجهزة. 4 اثراء المكتبات المدرسية بالكتب و المراجع و شبكة المعلومات.

24 5 دعم سلطة المعلمة داخل الصف و خارجه. 6 الاهتمام بالمضمون (قبل الشكل) فى النشاطات غير الصفية. 7 التأكيد من خلال الممارسة و طريقة وضع الأسئلة على أن تقييم الإجابات سوف يتوقف على فهم و استخدام المعلومات وليس على الحفظ. 8 التدرج فى التطبيق على مجموعات مختارة من الطالبات و من ثم تعميم التجربة بعد ان تصبح آثارها الإيجابية واضحة للطالبات.


Download ppt "مهارات الطالبات البحثيه : هل يمكن تنميتها في مدارسنا ؟ محمد طاهر أبوالمعاطي جامعة الملك فهد للبترول و المعادن الظهران."

Similar presentations


Ads by Google